الجزء الاخير قراءة ممتعة
فديك الايام مشيت مع صاحبتي عند واحب الطبيب باش نقلبوا راسنا ونتأكد , دخلات صاحبتي هي لولا ودخلت معاها وقلبها
قالها نتي عزبة وبكارتك غليضة ماشي بسهولة تتقب وجان نوبتي فرقتلوا رجلي و انا حشمانة
وشادا لصاحبتي فيديها وخايفة ملي غيقولولي .
قالي كتنعسي مع صاحبك من الفوق نكرت قتلوا لاراه انا خشيت صبغي الضغير ويمكن ثقبها , لبست حوايجي وجلسنا معاه فالبيرو شد ستيلو وبقا كيرسم لينا انا وصاحبتي شكل البكارة وهو لي شرحلي بلي بقوة الاحتكاك بكارتي تقاست من جوج
جوايه والا طولت فهادشي غتمشي و صبعي معندو حتى علاقة حيت اصلا البكارة كتكون فيها ثقيبات .
هي لي كتخرج منها العادة الشهرية .
والا مكانتش مسدودة كاملة وفيها أنواع , فديك اللحظة بقيت كنحمد الله لي مفقدتهاش ...
ملي رجعت لدار ليل كلو و أنا كنفكر فهادشي كنت حاسة بلي قيمتي كبيرة وماشي منطقي أنها تعلق بطرف ديال الجلد ,
علاش أنا أصلا خفت من الطبيب لا يقولي فقدتيها وهانا كاع فقدتها شغايوقع , شخصيتي اتبقا هي هي وعقلي وقيمتي ,
كنت كانخدم دماغي بزاف وكنكون فرحانة بهادشي وكنحاول ديما نفكر بالمنطق ...
موراها بشي يومان تلاقيت صاحبي عاود ونعسنا ,
وملي كان فوق مني ومنسجم قلتلوا تقب.. تصدم قالي متخليش الاحساس بهاد اللحظة يأثر فيك وتندمي من بعد .
كون كنحاول نوقف دماغي منخليهش يفكر باش منتراجعش , حطييت فبالي ممكن عمري نتزوج ,
وبزااف ديال الاحتمالات خايبيين لي رضيت وقبلت بيهم وبقيت مصرة حتى هو مكانش من العاكزيين بضربة
وحدة حسيت بصرتي تكعدات , غوت غوتة وحدة ماقديتش كان قاصح بزاف حسيت بحالي موس مخشي , وسالت نقطة ديال دم ...
قالي مع الوقت غتسرح ومتبقايش تحسي بالوجع كان فرحان حس برجولتوا لي كان هدا هو مفهوم ديالها بالنسبة لواما انا حسيت براسي تخلصت من عقدة البكارة لي كلشي خايف عليها وكلشي عاطيها قيمة كثر من لقياس محسيتش بشي حاجة غالية تقصات مني صراحة حسيت براسي حرة حسيت براسي تحديث العالم والدين و المجتمع ... ماكنتش عارفة شكايتسناني لي كنت عارفاه ان هنا غتبدا قصتي الحقيقية مع داكشي .
وهنا أنكون ساليت القصة فهاد الجزء بغيت نوريكوم خطورة المراهقة و بالخصوص لبنات هما لي تايكونو شويا منحارفين فهاد السن بالطبع ماشي لخاطرهوم ولكن بنادم هو لي يفكر بالمنطق الان المنطق راه جواب مقنع وعلمي , نعطيكوم مثال لكاروا واش مزيان ولا لا واش نكمي ولا لا ؟
فكري منطقيا , لكاروا مضر بالصحة بالمعنى الكلمة ... لدالك تانصحطوم تخدموا المنطق فحياتكوم و عندي بزاف مايتكاال ليكوم مي أنحبس هنا .
... وبعد عام تقريبا سناء كبرات وعرفات من زوين من لخايب وماكانتش باغا دوز مراهقتها بهدا الشكل الغريب , ولكن الان راها خداما وراضيا وليديها و تاتصلي وعايشة بيييخير , وما بغيت تا وحدة تعيش بهاد التفكير لي فكرة بيه فمراهقتي و نتمنا تستافدوا وتعجبكم القصة .
الا عجباتك القصة و استافدتي منها ماتنساينيش بتشجيع وشكر على الكتابة في تعليق أسفل هده القصة .
أختكم نهيلة .
تعليقات
إرسال تعليق