قصة كدبة شرف الجزء الأخير
قصة كدبة شرف
شافت
فيه من فوق لتحت و بعدت منو غادا تفكرت صباطها ورجعت خداتو وزادت مخلياه
مزال على وضعو.. ماكنش مصدوم حيت عارف جرحها كبير وهو دار أول خطوة مدام
سكتت إذن كاين امل ومزال محتفضة في قلبها و لو بالقليل من الحب حالف حتى
يرويه و خليها تولي ليه من جديد..
دخلت بسرعة لداخل الحفلة من جهة الخلفية مباشرة للغرفة لي تبدل فيها خالتها كانت خاوية من غير الخبيرة تجميل جلست دايرة يدها على قلبها كتنفس بالجهد بينما الأخرى متابعاها بعينيها شوية وهي تكلم..
خبيرة تجميل: هذو غير فعايل الحب..
كريمة:(شافت فيها) نعم؟..
خبيرة تجميل: شوفي وجهك مخطوف وقلبك قريب يطير من بلاصتو الحب هذا.. الله يجعلو من نصيبك قولي أمين..
سكتت كريمة فاتحة عينيها فيها ورجعت شافت في صبعها اكيد باش تعرفها مزوجة وهي حتى الخاتم ما ديراهش اصلا ماعندهاش.. ضحكت على راسها يمكن هي اول عروسة تزوج بلا خاتم.. في هذا اللحضة عاد حست قداش رخصت راسها وباعتو بلا ثمن.. اشياء بسيطة ولكن عندها معنى عميق عمر قيمة خاتم الزواج ماكانت في ثمنو بل هي في معناه وروابط لي كيمثلها..
انتهت الحفلة عثمان أصر عليهم يباتو معهم في الدار ولكن كريمة رفضت مابغاتش وحتى مريم وخالتها وقفو في صفها حاسين بها وبشي لي كتعيشو..ركبو مع اشرف كينتاضرو خالتهم لي مزال كتوادع مع حبيب القلب دايرين ركن التعارف شد فيا نشد فيك.. شوية وهي تجي حمرا خدودها مستعدين للإنفجار.. ركبت قدام كريمة ونطالقو للدار...
فاتت أيام على الخطبة ماعودش بان قدامها مرة تحس بوحش ليه مرة تكون باغا تشدو تقتلو وتحقق سلامها الداخلي.. اليوم غادرت خالتها رفقت زوجها الشيبة العاصية كيف كتسميه خداها للشفشاون على قبل شي تحضيرات لزفافهم وحتى مريم مشات معهم باش يراجع معها أشرف للإمتحان الباكلوريا.. بقات كريمة بوحدها حيت رفضت تمشي معهم فضلت تبقى وحيدة على أنها تعتب ديك الدار مرة أخرى.. بقا فيها الحال حيت خلاوها بوحدها ولكن قنعت نفسها أن كل واحدة منهم عندها حياتها وأنها لابد تولف على هذا الأمر بعد ماتزوج خالتها وحتى ختها.. لمحت في خيالها ذكرياتو تمنات لو انها حتى هي معه وعايشين حياتهم تفكرت كلماته الأخيرة تفكرت إعترافو بمشاعرو ليها لي جات معطلة ماتقدش تمسح جرح كلامو و كيفاش بسهولة حكم عليها بلما يسمع منها حست بلي هي عندو دائما مخطئة واخا مادير والو تبقى بمنضور الظالمة وعمرو يقد ينسى #كذبة_شرف لي كذبت عليه..
سدت أبواب ودخلت كدور في الدار بوحدها حست بالقنط والملل شافت قدامها غير تلفزة شعلتها وجلست قدامها رغم أنها ماكنتش تبغي تفرج فيها قبل.. قلبت القناة وهي تلقى مسلسل تركي كان المفضل عند مريم.. تبسمت بحزن وهي تفكر كيفاش كانت تعيبهم.. توحشتها توحشت نفسها في الزمان القريب توحشت ضحكتها و زبايلها توحشت السوق و جماعة الناس فيه.. توحشت تدخل للدار وتعلق فيها مريم باغا تعبئة وخالتها تشمش فيها وتفتشها كلها.. توحشتها تعاقبها ملي تسرق ليها جدادتها وتذبحها.. كلها أمور كانت تشوفها سلبية ولكن دابا توحشتها باغا تعيشها من جديد بحلوها ومرها فقط ترجع لحياتها القديمة.. نعست تما ماحساتش على راسها غير صبح الصبح ناضت بكري مع الفجر سقات الماء ومشات تقابل ارض لي سمحت فيها..
رجعت تعبانة مع اذان الظهر لقات سيارة بيضاء قدام الدار .. توترت خايفة يكون هو ولكن شجعت نفسها حتى إذا كان هو عارفة كيفاش تعامل معه..
قربت وهي تلقاء واقف في باب الدار.. شاف فيها مدقق النظر من فوق لتحت التعب باين عليها بزااف حتى الإشراقة لي كانت في ملامحها ختفت.. كانت هازة فأس و لابسة بوط و سروار معه تريكو عاقدة سبنية على شعرها.. اثر التربة باينة في ملابسة.. تقدمت متخطياه فتحت الباب ودخلت مخلياه مفتوح من وراها بحال كتقول ليه دخل..
فعلا دخل لقاها جالسة في سداري مقابل مع الباب كتشوف في الارض مزال لابسة بوطها.. تكلم مخاطبها بنبرة حنينة..
شرف الدين:سامحني أكريمة و يلاه معايا.. متوحشتنيش؟..
رفعت نظرها فيه كتشوف نظرات الندم والصدق في عينيه..
كريمة: غادي نمشي معك..
تبسم مقرب منها وهي تابعت كلامها..
كريمة: ولكن باش ناخد ورقة طلاقي..
خلات الدم يجمد في عروقو و ضحكتو تقلب حزن.. تكلم بنفس النبرة يمكن قلبها يحن..
شرف الدين: واش ماكينش امل؟ أنا عارف راسي غلط وبزاف ولكن نستحق فرصة ثانية علاقتنا تستحق المحاولة..
ناضت مبعدة منو وتكلمت..
كريمة: سد الباب من وراك ونهار تمل وتزعم على الطلاق أنا وااااجدة..
طولت على آخر كلمة ودخلت للبيتها سدت عليها كتبكي بقا فيها الحال جهة نفسها وجهة شرف لي ماقداش تسامحو قلبها مزال محروق من جهتو.. مدة وهي على نفس الحالة حتى حست بنفسها تهدنت شوية عاد خرجت هازة حوايجها باش تدخل تاخد دوش.. الباب كان مسدود وهو ماكينش.. تنفست مرتاحة ولكن كانت باغاه يزيد يحاول معها واخا ماتسمحوش ولكن تحس بقيمتها عندو على الأقل..
دوزت باقي اليوم في الدار ماغدرتهاش بالمرة حتى الصبح تفاجئت هي كتفتح الباب بسيارتو مزال واقفة قدام الدار طلت براسها وهي تلقاه ناعس فيها معذب عرفاتو بات تما.. تبسمت ماعرفتش علاش ولكن حست بنوع من الفرح حيت مزال مستعد يحارب على قبلها..
دخلت بسرعة لداخل الحفلة من جهة الخلفية مباشرة للغرفة لي تبدل فيها خالتها كانت خاوية من غير الخبيرة تجميل جلست دايرة يدها على قلبها كتنفس بالجهد بينما الأخرى متابعاها بعينيها شوية وهي تكلم..
خبيرة تجميل: هذو غير فعايل الحب..
كريمة:(شافت فيها) نعم؟..
خبيرة تجميل: شوفي وجهك مخطوف وقلبك قريب يطير من بلاصتو الحب هذا.. الله يجعلو من نصيبك قولي أمين..
سكتت كريمة فاتحة عينيها فيها ورجعت شافت في صبعها اكيد باش تعرفها مزوجة وهي حتى الخاتم ما ديراهش اصلا ماعندهاش.. ضحكت على راسها يمكن هي اول عروسة تزوج بلا خاتم.. في هذا اللحضة عاد حست قداش رخصت راسها وباعتو بلا ثمن.. اشياء بسيطة ولكن عندها معنى عميق عمر قيمة خاتم الزواج ماكانت في ثمنو بل هي في معناه وروابط لي كيمثلها..
انتهت الحفلة عثمان أصر عليهم يباتو معهم في الدار ولكن كريمة رفضت مابغاتش وحتى مريم وخالتها وقفو في صفها حاسين بها وبشي لي كتعيشو..ركبو مع اشرف كينتاضرو خالتهم لي مزال كتوادع مع حبيب القلب دايرين ركن التعارف شد فيا نشد فيك.. شوية وهي تجي حمرا خدودها مستعدين للإنفجار.. ركبت قدام كريمة ونطالقو للدار...
فاتت أيام على الخطبة ماعودش بان قدامها مرة تحس بوحش ليه مرة تكون باغا تشدو تقتلو وتحقق سلامها الداخلي.. اليوم غادرت خالتها رفقت زوجها الشيبة العاصية كيف كتسميه خداها للشفشاون على قبل شي تحضيرات لزفافهم وحتى مريم مشات معهم باش يراجع معها أشرف للإمتحان الباكلوريا.. بقات كريمة بوحدها حيت رفضت تمشي معهم فضلت تبقى وحيدة على أنها تعتب ديك الدار مرة أخرى.. بقا فيها الحال حيت خلاوها بوحدها ولكن قنعت نفسها أن كل واحدة منهم عندها حياتها وأنها لابد تولف على هذا الأمر بعد ماتزوج خالتها وحتى ختها.. لمحت في خيالها ذكرياتو تمنات لو انها حتى هي معه وعايشين حياتهم تفكرت كلماته الأخيرة تفكرت إعترافو بمشاعرو ليها لي جات معطلة ماتقدش تمسح جرح كلامو و كيفاش بسهولة حكم عليها بلما يسمع منها حست بلي هي عندو دائما مخطئة واخا مادير والو تبقى بمنضور الظالمة وعمرو يقد ينسى #كذبة_شرف لي كذبت عليه..
سدت أبواب ودخلت كدور في الدار بوحدها حست بالقنط والملل شافت قدامها غير تلفزة شعلتها وجلست قدامها رغم أنها ماكنتش تبغي تفرج فيها قبل.. قلبت القناة وهي تلقى مسلسل تركي كان المفضل عند مريم.. تبسمت بحزن وهي تفكر كيفاش كانت تعيبهم.. توحشتها توحشت نفسها في الزمان القريب توحشت ضحكتها و زبايلها توحشت السوق و جماعة الناس فيه.. توحشت تدخل للدار وتعلق فيها مريم باغا تعبئة وخالتها تشمش فيها وتفتشها كلها.. توحشتها تعاقبها ملي تسرق ليها جدادتها وتذبحها.. كلها أمور كانت تشوفها سلبية ولكن دابا توحشتها باغا تعيشها من جديد بحلوها ومرها فقط ترجع لحياتها القديمة.. نعست تما ماحساتش على راسها غير صبح الصبح ناضت بكري مع الفجر سقات الماء ومشات تقابل ارض لي سمحت فيها..
رجعت تعبانة مع اذان الظهر لقات سيارة بيضاء قدام الدار .. توترت خايفة يكون هو ولكن شجعت نفسها حتى إذا كان هو عارفة كيفاش تعامل معه..
قربت وهي تلقاء واقف في باب الدار.. شاف فيها مدقق النظر من فوق لتحت التعب باين عليها بزااف حتى الإشراقة لي كانت في ملامحها ختفت.. كانت هازة فأس و لابسة بوط و سروار معه تريكو عاقدة سبنية على شعرها.. اثر التربة باينة في ملابسة.. تقدمت متخطياه فتحت الباب ودخلت مخلياه مفتوح من وراها بحال كتقول ليه دخل..
فعلا دخل لقاها جالسة في سداري مقابل مع الباب كتشوف في الارض مزال لابسة بوطها.. تكلم مخاطبها بنبرة حنينة..
شرف الدين:سامحني أكريمة و يلاه معايا.. متوحشتنيش؟..
رفعت نظرها فيه كتشوف نظرات الندم والصدق في عينيه..
كريمة: غادي نمشي معك..
تبسم مقرب منها وهي تابعت كلامها..
كريمة: ولكن باش ناخد ورقة طلاقي..
خلات الدم يجمد في عروقو و ضحكتو تقلب حزن.. تكلم بنفس النبرة يمكن قلبها يحن..
شرف الدين: واش ماكينش امل؟ أنا عارف راسي غلط وبزاف ولكن نستحق فرصة ثانية علاقتنا تستحق المحاولة..
ناضت مبعدة منو وتكلمت..
كريمة: سد الباب من وراك ونهار تمل وتزعم على الطلاق أنا وااااجدة..
طولت على آخر كلمة ودخلت للبيتها سدت عليها كتبكي بقا فيها الحال جهة نفسها وجهة شرف لي ماقداش تسامحو قلبها مزال محروق من جهتو.. مدة وهي على نفس الحالة حتى حست بنفسها تهدنت شوية عاد خرجت هازة حوايجها باش تدخل تاخد دوش.. الباب كان مسدود وهو ماكينش.. تنفست مرتاحة ولكن كانت باغاه يزيد يحاول معها واخا ماتسمحوش ولكن تحس بقيمتها عندو على الأقل..
دوزت باقي اليوم في الدار ماغدرتهاش بالمرة حتى الصبح تفاجئت هي كتفتح الباب بسيارتو مزال واقفة قدام الدار طلت براسها وهي تلقاه ناعس فيها معذب عرفاتو بات تما.. تبسمت ماعرفتش علاش ولكن حست بنوع من الفرح حيت مزال مستعد يحارب على قبلها..
قصص و روايات مغربية بالدارجة
كذبة_شرف
قصة قصيرة
بقلم: الزهرة السوداء
الجزء:68
سقات الماء ورجعت لقاتو فاق ومزال داخل السيارة حتى هي دخلت وخلات الباب مفتوح فهمها بلما تكلم دخل من وراها مشا للحمام حيت كان مزير ملي خرج لقى كاس دالقهوة و الخبز وطبسيل زيت البلدية و زيتون محطوط فوق الطبلة تبسم حيت عرفها فكرت فيه جلس يفطر بلهفة من البارح ماداق النعمة.. شوية وهي تخرج كتحقد سبنية لور ولبست بوكها و شاشية من الشمس و خرجت هزت لوازها وزادت.. بلما يفكر تبعها هي أولى وهو من وراها حتى وصلت للحقل فين كتخدم.. شمرت على دراعها وشدت الفاس تنضب بكل جهدها.. شافها العرق في جبينها وهي مزال كتضرب ماحست به غير زولو ليها متابع هو عمل بذل عنها بلما يتكلمو مع بعضهم.. مدة طويلة وهما على هذا الحالة هو يخدم وهي متبعاه بعينيها حتى سمعو اذان الظهر عاد رجعو للدار كيف جاو هي الأولى وهو من وراها.. دخلت شافت فيه من فوق لتحت حالتو ولات كلها تراب هزت هي حوايجها ودخل للدوش بينما هو ستناها حتى خرجت عاد دخل لحسن حضو كانو حوايجو مزال تما.. مين خرج لقاها كتوجد الغدا.. حطاتو فوق الطبلة وجلست تاكل وحتى هو جلس معها دايرين كيف الصم والبكم حتى حد مايتكلم مع أخر مخليها على راحتها.. حتى من حوايجو هو لي صبنهم والنعاس نعس في بيت خالتها..
فاتت عليهم ايام وهما على هذا الحالة كل نهار يمشي معها للحقل وهو لي يخدم بذلها في الشمس و الحر.. اليوم كان مختلف شوية اليوم قررت تمشي لسوق تبيع شوية من محصولها ناضت قبل اذان الفجر مخلياه ناعس جنات الهندية والكرموس ودارتهم في الصناديق موجودة كل شي عاد فاق هو تصدم كيشوفها لابسة واجدة..
شرف الدين: فيين؟..
كانت هي الكلمة لي قالها ليها بعد سكوت دام عدة أيام.. حتى جاوباتو ولكن برود..
كريمة: سوق..
خرجت جارة صنادقها كتستنى مسعود يدوز من تما ولكن مخلهاش شرف شد ليك الصناديق مدخلهم في سيارتو مخليها تركب بزز..
وصلو لسوق لي كان عامر كيف العادة البياعة والشراية في كل مكان والبراحة يبرحو.. شدت كريمة بلاصتها وحتى شرف معها منزل ليها الصناديق وهو كيشد على يدو لي حرقو من شوك الهندية.. بدات كريمة في تبرح باش تبيع سلعتها كيف قبل..
كريمة: ها الهندية حلوة الدلاحية السكر ألالة السكر اسيدي.. قرب العايل تعبي الكرموس حلو ماشي طايل..
هي تدوي وهو غير فتحت عينيه فيها يشوف.. وقف عليها واحد كان من زبناءها سبق ليه شرا من عندها قبل..
الرجل: كريمة توحشناك غوايب هذو العايلة..
كريمة:(تبسمت ليه) ها حنا رجعنا.. دي الكرموس حلو..
الرجل: لا أنا خصني الهندي عبرلي شي كيلو مننساش الهندي ديالك شحال حلوة..
هزت كريمة الميكا باش تعمر بها حتى كان سبقها شرف لي دخل يدو في صندوق الهندية من كثرة الغيرة ماحسش على راسو كان باغي غير يعطيه لي باغي باش يمشي بحالو كون جات عليها يخشي ليه راسو وسط الصندوق ولكن مابغاش يدير مشكل وهو مزال غارق في مشاكلو معها..
شهقت كريمة كتشوف في يديه عامرين شوك بينما هو عطاه لي طلب وشد من عندو الفلوس بلما يتكلم.. تلهات كريمة مع زبون آخر بينما هو ولا حمر يدو يوزوز بوحدو عيا ينقي في شوك وشحال ينقي هو هاز العرام في يدو سخونية الرأس دارتها ليه رجعت معه بالبرودة..
غادرو السوق بعدما كملو بضاعتهم رجعو للدار هو حاس بتعب غريب رجليه مابقاش قاد يوقف عليهم.. دخل مباشرة تمد باغي غير ينعس أما كريمة سحاب ليها معصب منها كانت باغا تمشي عندو ولكن تراجعت.. تعشات و دخلت تنعس ولكن حلف ديك النعاس لاجاها.. بقات تقلب حتى حست بالعطش ناضت تجيب كاس دما وهي راجعا سمعت صوت انين جاي من غرفتو.. ستغرب وقربت بشوية دفعت الباب و خطات جهتو مضوية بتليفونها..
كان ناعس كلو عرقان وكيرجف عيات تنادي بسميتو ماجوبهاش مدت يدها غير لمساتو فزعت كان سخون بززاف.. عضت شفايفها بقلق وهي كتفيقو.. تلفت ماعرفة مادير فكرت وفكرت وهي تفكر الشمس لي كان يمضي فيها وقت طويل وبعض المرات بلا فطور.. جرات للمطبخ جابت الخل دارتو بللت بيه فوطة ودارتو ليه فوق راسو.. شوية وهي تفكرك خالتها كانت ديرو ليهم حتى لظهرهم وصدرهم و كل مفاصل جسدهم باش تنخفض الحرارة.. ديك الشي لي دارت فتحت ليه ازرار قميصو ودفعاتو حتى تقلب على جنبو دارتو ليه في ظهرو ورجعت لصدرو وحيدت ليه السروال بصعوبة رماتو في الارض سمعت صوت وهي تفكر تليفونو خافت لتكون هرساتو هزاتو كتاكد.. تصدمت مين لقات صورتها في خلفية تليفونو.. شافت فيه ممدود ورجعت حطت تليفون مكملة على عملها حتى رداتو كل خل.. وليل كلو وهي معه دير في الفوط مفزچين بالما باش تهبط ليه الحرارة حتى غفات قدامو..
صبح الصبح فتح عينيه بثقالة كيشم ريحة قوية لي هي ريحة الخل تلفت وهو يلقاها ناعسة على الكرسي معذبة.. تبسم عرف انها سهرت ليل كلو قدامو فرح من قلبو مستعد يستناها مهما طالة مدة عقابها المهم قلبها يحن ولين في آخر المطاف.. ناض بزز من مكانو واخا مزال حاس بالتعب حملها منعسها فوق السرير و كمل نعاسو جنبها خاضنها مدخلها وسط صدرو وحتى هي قربت منو ماعرفش واش غير مزال ناعسة ولا فايقة المهم عندو انها معه وبين احضانو ومصيرها تسامحو..
قصة قصيرة
بقلم: الزهرة السوداء
الجزء:68
سقات الماء ورجعت لقاتو فاق ومزال داخل السيارة حتى هي دخلت وخلات الباب مفتوح فهمها بلما تكلم دخل من وراها مشا للحمام حيت كان مزير ملي خرج لقى كاس دالقهوة و الخبز وطبسيل زيت البلدية و زيتون محطوط فوق الطبلة تبسم حيت عرفها فكرت فيه جلس يفطر بلهفة من البارح ماداق النعمة.. شوية وهي تخرج كتحقد سبنية لور ولبست بوكها و شاشية من الشمس و خرجت هزت لوازها وزادت.. بلما يفكر تبعها هي أولى وهو من وراها حتى وصلت للحقل فين كتخدم.. شمرت على دراعها وشدت الفاس تنضب بكل جهدها.. شافها العرق في جبينها وهي مزال كتضرب ماحست به غير زولو ليها متابع هو عمل بذل عنها بلما يتكلمو مع بعضهم.. مدة طويلة وهما على هذا الحالة هو يخدم وهي متبعاه بعينيها حتى سمعو اذان الظهر عاد رجعو للدار كيف جاو هي الأولى وهو من وراها.. دخلت شافت فيه من فوق لتحت حالتو ولات كلها تراب هزت هي حوايجها ودخل للدوش بينما هو ستناها حتى خرجت عاد دخل لحسن حضو كانو حوايجو مزال تما.. مين خرج لقاها كتوجد الغدا.. حطاتو فوق الطبلة وجلست تاكل وحتى هو جلس معها دايرين كيف الصم والبكم حتى حد مايتكلم مع أخر مخليها على راحتها.. حتى من حوايجو هو لي صبنهم والنعاس نعس في بيت خالتها..
فاتت عليهم ايام وهما على هذا الحالة كل نهار يمشي معها للحقل وهو لي يخدم بذلها في الشمس و الحر.. اليوم كان مختلف شوية اليوم قررت تمشي لسوق تبيع شوية من محصولها ناضت قبل اذان الفجر مخلياه ناعس جنات الهندية والكرموس ودارتهم في الصناديق موجودة كل شي عاد فاق هو تصدم كيشوفها لابسة واجدة..
شرف الدين: فيين؟..
كانت هي الكلمة لي قالها ليها بعد سكوت دام عدة أيام.. حتى جاوباتو ولكن برود..
كريمة: سوق..
خرجت جارة صنادقها كتستنى مسعود يدوز من تما ولكن مخلهاش شرف شد ليك الصناديق مدخلهم في سيارتو مخليها تركب بزز..
وصلو لسوق لي كان عامر كيف العادة البياعة والشراية في كل مكان والبراحة يبرحو.. شدت كريمة بلاصتها وحتى شرف معها منزل ليها الصناديق وهو كيشد على يدو لي حرقو من شوك الهندية.. بدات كريمة في تبرح باش تبيع سلعتها كيف قبل..
كريمة: ها الهندية حلوة الدلاحية السكر ألالة السكر اسيدي.. قرب العايل تعبي الكرموس حلو ماشي طايل..
هي تدوي وهو غير فتحت عينيه فيها يشوف.. وقف عليها واحد كان من زبناءها سبق ليه شرا من عندها قبل..
الرجل: كريمة توحشناك غوايب هذو العايلة..
كريمة:(تبسمت ليه) ها حنا رجعنا.. دي الكرموس حلو..
الرجل: لا أنا خصني الهندي عبرلي شي كيلو مننساش الهندي ديالك شحال حلوة..
هزت كريمة الميكا باش تعمر بها حتى كان سبقها شرف لي دخل يدو في صندوق الهندية من كثرة الغيرة ماحسش على راسو كان باغي غير يعطيه لي باغي باش يمشي بحالو كون جات عليها يخشي ليه راسو وسط الصندوق ولكن مابغاش يدير مشكل وهو مزال غارق في مشاكلو معها..
شهقت كريمة كتشوف في يديه عامرين شوك بينما هو عطاه لي طلب وشد من عندو الفلوس بلما يتكلم.. تلهات كريمة مع زبون آخر بينما هو ولا حمر يدو يوزوز بوحدو عيا ينقي في شوك وشحال ينقي هو هاز العرام في يدو سخونية الرأس دارتها ليه رجعت معه بالبرودة..
غادرو السوق بعدما كملو بضاعتهم رجعو للدار هو حاس بتعب غريب رجليه مابقاش قاد يوقف عليهم.. دخل مباشرة تمد باغي غير ينعس أما كريمة سحاب ليها معصب منها كانت باغا تمشي عندو ولكن تراجعت.. تعشات و دخلت تنعس ولكن حلف ديك النعاس لاجاها.. بقات تقلب حتى حست بالعطش ناضت تجيب كاس دما وهي راجعا سمعت صوت انين جاي من غرفتو.. ستغرب وقربت بشوية دفعت الباب و خطات جهتو مضوية بتليفونها..
كان ناعس كلو عرقان وكيرجف عيات تنادي بسميتو ماجوبهاش مدت يدها غير لمساتو فزعت كان سخون بززاف.. عضت شفايفها بقلق وهي كتفيقو.. تلفت ماعرفة مادير فكرت وفكرت وهي تفكر الشمس لي كان يمضي فيها وقت طويل وبعض المرات بلا فطور.. جرات للمطبخ جابت الخل دارتو بللت بيه فوطة ودارتو ليه فوق راسو.. شوية وهي تفكرك خالتها كانت ديرو ليهم حتى لظهرهم وصدرهم و كل مفاصل جسدهم باش تنخفض الحرارة.. ديك الشي لي دارت فتحت ليه ازرار قميصو ودفعاتو حتى تقلب على جنبو دارتو ليه في ظهرو ورجعت لصدرو وحيدت ليه السروال بصعوبة رماتو في الارض سمعت صوت وهي تفكر تليفونو خافت لتكون هرساتو هزاتو كتاكد.. تصدمت مين لقات صورتها في خلفية تليفونو.. شافت فيه ممدود ورجعت حطت تليفون مكملة على عملها حتى رداتو كل خل.. وليل كلو وهي معه دير في الفوط مفزچين بالما باش تهبط ليه الحرارة حتى غفات قدامو..
صبح الصبح فتح عينيه بثقالة كيشم ريحة قوية لي هي ريحة الخل تلفت وهو يلقاها ناعسة على الكرسي معذبة.. تبسم عرف انها سهرت ليل كلو قدامو فرح من قلبو مستعد يستناها مهما طالة مدة عقابها المهم قلبها يحن ولين في آخر المطاف.. ناض بزز من مكانو واخا مزال حاس بالتعب حملها منعسها فوق السرير و كمل نعاسو جنبها خاضنها مدخلها وسط صدرو وحتى هي قربت منو ماعرفش واش غير مزال ناعسة ولا فايقة المهم عندو انها معه وبين احضانو ومصيرها تسامحو..
كملو
نعاسهم مين فاق شرف مالقهاش ناض كيبحث عليها في دار ماعندهاش الأثر للوهلة
الأولى نتابو الخوف لاتكون مشات وخلاتو ولكن نفض هذا الأفكار و خرج كيبحث
عليها جنب البيت فات من قدام الأرجوحة وهو يتفكر ذكرايتهم تما تفكر قبلتهم
ومداق شفايفها وعبير أنفاسها تمنى لو انها كانت بين احضانو كيقضيو اجمل
ايام حياتهم هذا الشي لي كان مخطط ليه بعد الإنتخابات ولكن رغم كل شي مزال
مافات الحال..
خرج من خيالاتو وخطاطو بصوتها وهي كتركض خلف دجاجة خالتها باغا تشدها.. ديك الدجاجة الاولى وهي من وراها لاعبين سباق حتى وصلت قدام شرف وشدها ليها.. قربت منو وقف كتشوف فيها بلا مقدمات تكلمت..
كريمة: كتعرف تذبح جدادة؟..
شرف الدين:(مبتسم كيدوز يدو على رأس الدجاجة) علاش بغيتي تذبحبها مسكينة؟..
كريمة: (مدات ليه الموس) ذبح إذا كنت باغيني نسامحك...
ستغرب من كلامها وشد من عندها الموس مدوزو على عنق الدجاجة بعدما سمى الله عاد عطاها ليها..
شرف الدين: سمحتلي دابا..
كريمة: ملي ذبحتي الجدادة راك رااجل نقد نعول عليه غير لسانك خصو الفران..
شرف الدين:(ضحك) الآلة ندير ديك الفران غير كوني هانية..
قرب باغي يشدها وهي تهرب ليه للداخل هازة دجاجتها حتى خلاها على راحتها مزال الايام المهم انها سامحتو واخا رداتو فلاح و خضار و طل على قبر ورجع المهم قلبها صفا من جهتو..
ريشت جدادتها ودارتها الطيب بعدما غسلتها مزيان.. وقفت كتغني وتقطع في شلاضة حتى حست بانفاسو عند عنقها ويديه غادي بها على طول ذراعها حتى شد كفها بحال كيقطع معها بينما هي جمدت في مكانها كتبلع ريقها بزز.. دارت عندو سارقة فيه نظرة مطولة بينما هو طلع من يدها وشدها من خصرها بلمسات متحركة بحال كيدغدغها.. شوية بشوية قرب منها حتى حط شفايفهو على شفايفها راوي عدشو بلهفة كبيرة وطول إنتظار قبلاتو كانت حنينة كلها شوق ومحبة.. فصل القبلة كيشوف في عينيها..
شرف الدين: كنعشقك..
رمشت فيه عينيها وزيرت شفايفها بدورها معترفة بلي في قلبها..
كريمة: وانا كنموت فيك..
الحرف الاخير كمالاتو وسط شفايفو حيت كان نقض عليهم كيلتهم بحال الشبل الجائع.. قبلة في قبلة بعمق و لمسات في أماكن مشعلة للفتيل.. مد يدو طفا الغاز وهي غير كتشوف مسكرة هزها بين يديه غادي بيها كيشوف في عينيها بلهفة حتى وصل للغرفتها عاد حطها في الارض فين موالفة تنعس هي.. رمى تشيرت لي كان عليه بعيد وقرب منها..وهي عينيها مشاو مباشرة لحجرو لي باين من الشرط تملكها التوتر خايفة بأن ليها في عينيها نظرة مختلفة كلها شهوة ورغبة..
كريمة:شرف ياك كنت ماجل هذا الشي حتى نديرو العرس؟..
شرف الدين:ششش ماتخافش ياك باغياني؟..
رمشت عينيها فيه ماعرفت باش تجاوبو وهي فعلا باغاه ولكن خايفة من هذا النقطة..
كريمة:(بتوتر) خايفة..
حط صبعو فوق شفايفها مسكتها وغاص معها في قبلها مدخلها في موجات من اللمسات ومذعابان مين فاقت من سحرو لقات نفسها مجردة من الملابس فقط جسدو لي فوق جسدها هو لي ساترها تنفست مستحلية هذا الإحساس ومدت يدها لمست ظهرو العاري مخلياه هايم اكثر مستعد يعطي المزيد والمزيد.. آهاتها وصوت أنفاسو كانت عالية معلنة على مدى عشقهم رغبتهم في بعض الرغبة لي خلات شرف يعجل بهذا العلاقة لي كان باغيها في مكان آخر ولكن خوفو من هروبها منو خلاها باغي غير يملكها يغوص في أعماقها مابقاش باغي يصبر.. اصلا علاش يصبر وهي حلالو قدام الله و العبيد زواج ساري على سنة الله ورسوله..
تنفس ضامها لصدرو كيمسح ليه دمعة باردة لاسقة في روموشها وهي مزال موزع قبلات على خدودها ولمسات حنينة فوق جسدها همس ليها بكل صدق..
شرف الدين: انتي اجمل هدية من رب العالمين واخا شقية ولكن حلوة.. حلوة لدرجة تسكري بالحلال..
تبسمت وخشات فيه مزيرة عليها مستمدة منو الدافئ والحنان باغا غير تبقى في حضنو طول الحياة متمسكة به..
نعسو وهما في احضان بعض غارقين في العسل.. فاتت عليهم ايام ديك الحالة لا خروج ولا دخول دايرين شغلهم في الدار خلاها ولفاتو و ولفات تنعس عارية في احضانو مستنشقة عبيرو حتى ولات هي بدورها تزعم عليه دايرة شغلها في الإغرائه..
هاهما تصاحو
خرج من خيالاتو وخطاطو بصوتها وهي كتركض خلف دجاجة خالتها باغا تشدها.. ديك الدجاجة الاولى وهي من وراها لاعبين سباق حتى وصلت قدام شرف وشدها ليها.. قربت منو وقف كتشوف فيها بلا مقدمات تكلمت..
كريمة: كتعرف تذبح جدادة؟..
شرف الدين:(مبتسم كيدوز يدو على رأس الدجاجة) علاش بغيتي تذبحبها مسكينة؟..
كريمة: (مدات ليه الموس) ذبح إذا كنت باغيني نسامحك...
ستغرب من كلامها وشد من عندها الموس مدوزو على عنق الدجاجة بعدما سمى الله عاد عطاها ليها..
شرف الدين: سمحتلي دابا..
كريمة: ملي ذبحتي الجدادة راك رااجل نقد نعول عليه غير لسانك خصو الفران..
شرف الدين:(ضحك) الآلة ندير ديك الفران غير كوني هانية..
قرب باغي يشدها وهي تهرب ليه للداخل هازة دجاجتها حتى خلاها على راحتها مزال الايام المهم انها سامحتو واخا رداتو فلاح و خضار و طل على قبر ورجع المهم قلبها صفا من جهتو..
ريشت جدادتها ودارتها الطيب بعدما غسلتها مزيان.. وقفت كتغني وتقطع في شلاضة حتى حست بانفاسو عند عنقها ويديه غادي بها على طول ذراعها حتى شد كفها بحال كيقطع معها بينما هي جمدت في مكانها كتبلع ريقها بزز.. دارت عندو سارقة فيه نظرة مطولة بينما هو طلع من يدها وشدها من خصرها بلمسات متحركة بحال كيدغدغها.. شوية بشوية قرب منها حتى حط شفايفهو على شفايفها راوي عدشو بلهفة كبيرة وطول إنتظار قبلاتو كانت حنينة كلها شوق ومحبة.. فصل القبلة كيشوف في عينيها..
شرف الدين: كنعشقك..
رمشت فيه عينيها وزيرت شفايفها بدورها معترفة بلي في قلبها..
كريمة: وانا كنموت فيك..
الحرف الاخير كمالاتو وسط شفايفو حيت كان نقض عليهم كيلتهم بحال الشبل الجائع.. قبلة في قبلة بعمق و لمسات في أماكن مشعلة للفتيل.. مد يدو طفا الغاز وهي غير كتشوف مسكرة هزها بين يديه غادي بيها كيشوف في عينيها بلهفة حتى وصل للغرفتها عاد حطها في الارض فين موالفة تنعس هي.. رمى تشيرت لي كان عليه بعيد وقرب منها..وهي عينيها مشاو مباشرة لحجرو لي باين من الشرط تملكها التوتر خايفة بأن ليها في عينيها نظرة مختلفة كلها شهوة ورغبة..
كريمة:شرف ياك كنت ماجل هذا الشي حتى نديرو العرس؟..
شرف الدين:ششش ماتخافش ياك باغياني؟..
رمشت عينيها فيه ماعرفت باش تجاوبو وهي فعلا باغاه ولكن خايفة من هذا النقطة..
كريمة:(بتوتر) خايفة..
حط صبعو فوق شفايفها مسكتها وغاص معها في قبلها مدخلها في موجات من اللمسات ومذعابان مين فاقت من سحرو لقات نفسها مجردة من الملابس فقط جسدو لي فوق جسدها هو لي ساترها تنفست مستحلية هذا الإحساس ومدت يدها لمست ظهرو العاري مخلياه هايم اكثر مستعد يعطي المزيد والمزيد.. آهاتها وصوت أنفاسو كانت عالية معلنة على مدى عشقهم رغبتهم في بعض الرغبة لي خلات شرف يعجل بهذا العلاقة لي كان باغيها في مكان آخر ولكن خوفو من هروبها منو خلاها باغي غير يملكها يغوص في أعماقها مابقاش باغي يصبر.. اصلا علاش يصبر وهي حلالو قدام الله و العبيد زواج ساري على سنة الله ورسوله..
تنفس ضامها لصدرو كيمسح ليه دمعة باردة لاسقة في روموشها وهي مزال موزع قبلات على خدودها ولمسات حنينة فوق جسدها همس ليها بكل صدق..
شرف الدين: انتي اجمل هدية من رب العالمين واخا شقية ولكن حلوة.. حلوة لدرجة تسكري بالحلال..
تبسمت وخشات فيه مزيرة عليها مستمدة منو الدافئ والحنان باغا غير تبقى في حضنو طول الحياة متمسكة به..
نعسو وهما في احضان بعض غارقين في العسل.. فاتت عليهم ايام ديك الحالة لا خروج ولا دخول دايرين شغلهم في الدار خلاها ولفاتو و ولفات تنعس عارية في احضانو مستنشقة عبيرو حتى ولات هي بدورها تزعم عليه دايرة شغلها في الإغرائه..
هاهما تصاحو
قصص و روايات مغربية بالدارجة
كذبة_شرف
قصة قصيرة
بقلم: الزهرة السوداء
الجزء:70
في مدينة شفشاون كان الجو غير.. مريم كانت تقضي معظم وقتها مع اشرف مرة يراجع معها مرة مقضيها رومنسية متعها في كلمات الحب و الغزل وتافقو حتى تاخد الباك عاد يتزوجو مازربانينش مزال باغيين يعيشو شوية.. ام خالتها فكانت مشغولة بتوجاد مع شيبة العاصية فرشت غرفة نومهم على ذوقها وحتى وحد الشقة لي يمشيو ليها وقت لي بغاو ياخدو راحتهم.. تمحنت معه السيد مامفاكش معها ينعسو هي وياه في نفس الغرفة واخا مزال ماقصهاش ولكن ولات حشم قدام عائلتو و ولادو بينما هو داير لي فبالو ولا هامو حد لي بغا يقول يقول المهم عندو أنهم متزوجين هذا الأساس..
اليوم بعد عناد كبير من كريمة قنعها شرف يمشيو للشفشاون بعدما وعدها أنه يرسل لي عتاني ليهم بالدار و الارض.. وفقت بعدما شافت أنه ستانف الحفر في بئر و حتى العين لي يسقيو منها وسعها وغادي يبنيها.. فرحت بزااف حيت فعلا لقات فيه الرجولة لي كانت نحلم بها.. وصل للشفشاون وهي متوترة من لقاء باه ماكنت حاملة تشوف وجهو ولكن على قبل شرف ستحملت مهما طرا يبقى باه و واجب عليها تحترمو.. غير دخلت ترماو عليها خالتها وختها لي كانو عارفين أن شرف مشا باش يصالحها هما ماسمحوش فيها بوحدها غير دارو هكاك باش يتصالحو.. ترماو عليها وحدة تبوس وأخرى تسول ضحكوها وفرحت من قلبها بالاخص مين شافت حالة خالتها لي ولات تلبس مزيان وحتى مريم بقات غير هي لي مزال نفس اللبس.. طلعت لغرفتها بعدما طفات وحشها فيهم وقفت قدام مرايا كتشوف في نفسها يتأمل حتى لمحتو من وراها حاضنها من لور شادها من خصرها وكيبوسها في كتفها.. تاملت منظرهم في مرايا وتكلم ومي كتشوف فيه..
كريمة: شرف كيف كنجيك انا؟..
شرف الدين: كتمحق وتهبل وتأخذ العقل..
كريمة: كنهدر من نيتي زعما لباسي..
شرف الدين: مالو محترم ومستور.. (سكت وبعد منها غادي جهة الماريو) فكرتني..
فتح وحد المجر تحت وطلب منها تقرب منو.. جات وهو تشهق كان عامر سوميج دنوي في الالوان.. جبد واحد في الاسود معري بزااف و وقفو عليها..
شرف الدين: بغيتك تلبسي هذا..
كريمة:(مدهوشة) أولي يغتيني نخرج بهذا الشراوط قدام العائلة..
ضحك من قلبو عليها واخا تبدل شحال ماتبدلت تبقى هبيلة ومهبلاه..
شرف الدين: لا لي انا بوحدي.. يلاه لبسيه..
كريمة: أولي باقي عاد النهار حشووومة..
شرف الدين: حشومة مرات الشيطان حنا ماخرجتش من هنا..
مشا سد الباب ورجع ربع يديو كيستناها تلبسو.. توترة ماعرفة ماتقدم ولا توخر..
كريمة: و إذا دقو علينا..
شرف الدين:(بغمزة) ناعسين نرتحو من تعب السفر..
شافت حتى عيات عرفاتو مامفاكش معها شدت ديك السوميج ودخل للدوش علقاتو قدامها كتشوف فيه ماعرفت مين تلبسو ولكن شجعت نفسها و زولت حوايجها مدخلاه من تحت عاد طلعاتو من فوق.. عجبها راسها به اللون اسود وتاها مع لون بشرتها الابيض و جسدها النحيف بانت بحال ديك عارضات الأزياء جات زوينة بل فاااتنة.. قربت كتشوف لي محطوط تما كانو كريمات و عطور فتحت الاول عرفاتو دشرف من ريحتو الروجولية عجبتها وهي كتشمها حطتو وهي كتعض شفايفها ورجعت هزت الثاني كان كريم برائحة الكراميل من كثرة ماعشقت الرائحة ماكرهتش تاكلو.. دهنت لحمها به ومشطت شعرها.. لقات النظرة الأخيرة على نفسها زوينة بلا مكياج خدودها موردين من الخجل وشفايفها حمر من كثرة ماعضتهم..
خرجت كمد رجل وترد آخر حتى وصلت قدامو.. شاف فيها من فوق لتحت وهو عاض شفايفو كيقرب حتى شدها وهمس ليها..
شرف الدين: وتاك الحكل دوختني ماعرفت مين نبدا..
دورت يديها على عنقو وهمست ليه..
كريمة: بدا مين عجبك كلي ليك حبيبي..
كلماتها كانت كافية تخليه يخرج عن طوعو مازدش كلمة هزها بالخف غادي بيها للسرير ارض المعركة لي ولا بد تخرج بالتعادل باش تكون عادلة.. هذا المعركة لي مسالات حتى الليل ناس ناضت تنعس وهما عاد دوشو وهبطو للمطبخ يبحثو باش يسدو جوعهم..
قصة قصيرة
بقلم: الزهرة السوداء
الجزء:70
في مدينة شفشاون كان الجو غير.. مريم كانت تقضي معظم وقتها مع اشرف مرة يراجع معها مرة مقضيها رومنسية متعها في كلمات الحب و الغزل وتافقو حتى تاخد الباك عاد يتزوجو مازربانينش مزال باغيين يعيشو شوية.. ام خالتها فكانت مشغولة بتوجاد مع شيبة العاصية فرشت غرفة نومهم على ذوقها وحتى وحد الشقة لي يمشيو ليها وقت لي بغاو ياخدو راحتهم.. تمحنت معه السيد مامفاكش معها ينعسو هي وياه في نفس الغرفة واخا مزال ماقصهاش ولكن ولات حشم قدام عائلتو و ولادو بينما هو داير لي فبالو ولا هامو حد لي بغا يقول يقول المهم عندو أنهم متزوجين هذا الأساس..
اليوم بعد عناد كبير من كريمة قنعها شرف يمشيو للشفشاون بعدما وعدها أنه يرسل لي عتاني ليهم بالدار و الارض.. وفقت بعدما شافت أنه ستانف الحفر في بئر و حتى العين لي يسقيو منها وسعها وغادي يبنيها.. فرحت بزااف حيت فعلا لقات فيه الرجولة لي كانت نحلم بها.. وصل للشفشاون وهي متوترة من لقاء باه ماكنت حاملة تشوف وجهو ولكن على قبل شرف ستحملت مهما طرا يبقى باه و واجب عليها تحترمو.. غير دخلت ترماو عليها خالتها وختها لي كانو عارفين أن شرف مشا باش يصالحها هما ماسمحوش فيها بوحدها غير دارو هكاك باش يتصالحو.. ترماو عليها وحدة تبوس وأخرى تسول ضحكوها وفرحت من قلبها بالاخص مين شافت حالة خالتها لي ولات تلبس مزيان وحتى مريم بقات غير هي لي مزال نفس اللبس.. طلعت لغرفتها بعدما طفات وحشها فيهم وقفت قدام مرايا كتشوف في نفسها يتأمل حتى لمحتو من وراها حاضنها من لور شادها من خصرها وكيبوسها في كتفها.. تاملت منظرهم في مرايا وتكلم ومي كتشوف فيه..
كريمة: شرف كيف كنجيك انا؟..
شرف الدين: كتمحق وتهبل وتأخذ العقل..
كريمة: كنهدر من نيتي زعما لباسي..
شرف الدين: مالو محترم ومستور.. (سكت وبعد منها غادي جهة الماريو) فكرتني..
فتح وحد المجر تحت وطلب منها تقرب منو.. جات وهو تشهق كان عامر سوميج دنوي في الالوان.. جبد واحد في الاسود معري بزااف و وقفو عليها..
شرف الدين: بغيتك تلبسي هذا..
كريمة:(مدهوشة) أولي يغتيني نخرج بهذا الشراوط قدام العائلة..
ضحك من قلبو عليها واخا تبدل شحال ماتبدلت تبقى هبيلة ومهبلاه..
شرف الدين: لا لي انا بوحدي.. يلاه لبسيه..
كريمة: أولي باقي عاد النهار حشووومة..
شرف الدين: حشومة مرات الشيطان حنا ماخرجتش من هنا..
مشا سد الباب ورجع ربع يديو كيستناها تلبسو.. توترة ماعرفة ماتقدم ولا توخر..
كريمة: و إذا دقو علينا..
شرف الدين:(بغمزة) ناعسين نرتحو من تعب السفر..
شافت حتى عيات عرفاتو مامفاكش معها شدت ديك السوميج ودخل للدوش علقاتو قدامها كتشوف فيه ماعرفت مين تلبسو ولكن شجعت نفسها و زولت حوايجها مدخلاه من تحت عاد طلعاتو من فوق.. عجبها راسها به اللون اسود وتاها مع لون بشرتها الابيض و جسدها النحيف بانت بحال ديك عارضات الأزياء جات زوينة بل فاااتنة.. قربت كتشوف لي محطوط تما كانو كريمات و عطور فتحت الاول عرفاتو دشرف من ريحتو الروجولية عجبتها وهي كتشمها حطتو وهي كتعض شفايفها ورجعت هزت الثاني كان كريم برائحة الكراميل من كثرة ماعشقت الرائحة ماكرهتش تاكلو.. دهنت لحمها به ومشطت شعرها.. لقات النظرة الأخيرة على نفسها زوينة بلا مكياج خدودها موردين من الخجل وشفايفها حمر من كثرة ماعضتهم..
خرجت كمد رجل وترد آخر حتى وصلت قدامو.. شاف فيها من فوق لتحت وهو عاض شفايفو كيقرب حتى شدها وهمس ليها..
شرف الدين: وتاك الحكل دوختني ماعرفت مين نبدا..
دورت يديها على عنقو وهمست ليه..
كريمة: بدا مين عجبك كلي ليك حبيبي..
كلماتها كانت كافية تخليه يخرج عن طوعو مازدش كلمة هزها بالخف غادي بيها للسرير ارض المعركة لي ولا بد تخرج بالتعادل باش تكون عادلة.. هذا المعركة لي مسالات حتى الليل ناس ناضت تنعس وهما عاد دوشو وهبطو للمطبخ يبحثو باش يسدو جوعهم..
فاتت
أيام في ود وسلام بين كريمة و احمد بابات شرف وحتى ختو بينها وبينهم
السلام فقط حتى من مريم وفريدة مكيدويوش معه هو وبنتو ولكن علاقتهم مع
نازلي جيدة..
تجمع كيف ديما على طاولة الإفطار كل كياكل في صمت حتى سمعو صوت الباب.. فتحت الخادمة كان واحد من أعيان الحزب في الجبهة ناض عندو شرف وتبعو باه وعمو وحتى اشرف.. كان جايب ليه أي ل شرف رسالة من اهل الدوار موقعين عليها حتى بعض الناس من الدواوين المجاورة لي ستفاذو معهم من البئر.. مفاذ هذا الرسالة أنهم باغينو يرجع للحزب و يكون هو المسؤول.. ستغرب شرف رغم كل شي عجبو الحال من هذا المحبة لي كسب من قلوب صافية كيف كيقول "دير الخير تلقاه.." الشي لي دارو هو بسيط في نظرو ولكن بالنسبة ليهم كبير وعظيم.. تبسم وهو كيقراها وفرح..
عثمان: بان ليا خصك ترجع في قرارك..
رفع نظرو فيه مين سمعو تكلم ورجع شاف في باه وتكلم..
شرف الدين: السياسة لعبة فيها الربح والخسارة ولكن قلوب الناس ومصالحهم ماشي لعبة.. يكفيني هذا المحبة الخالصة ام السلطة فات عليها الحال..
شاف فيه باه بندم.. هو ماكنش باغي يأذي حد كان يسحاب ليه هكاك كيخدم ولدو وعاونو ماعرفش أنه دمر ليه كل شي.. هما مزال كيتبادلو النظرات حتى نطق ديك المسؤول لي جا من الحزب..
سي شرف مابغيش نتدخل ولكن حنا في الحزب مزال مادرنا حتى إجراء يعني بلاصتك مزال خاوية إذا بغيتي ترجع مرحبا..
شاف فيه شرف بصدمة ماكنش يمكن هذا كان حلمو ولكن تخلى عليه لأجل مبادئه وماكنش داير في بالو يرجع.. شاف في اشرف لي كان متبسم بحال كيقول ليه رجع ورجع شاف جهة كريمة لي بدورها حركت ليه راسها بأه وكتوسلو بعينيها يرجع حيت الناس تما محتاجين لشخص نزيه بحالو.. شخص كيقدر العلاقات و عندو العطاء قبل الأخذ باغي يخدم الناس من قلبو.. هو اصلا ولى واحد منهم عاش وسطهم سمع ليهم وتقاسم معهم الطعام تعامل معهم بإنسانية بلا لغة الخشب.. تكلم معهم بشي لي هما فاهمينو وباغيينو ماشي خطاب سياسي من ألف كلمة حتى كلمة مافهمينها بل كلمتان بالف معنى..
تبسم شرف محرك راسو بالموافقة الديك المسؤول مخلي عمو يطير ويتصل بفرع لي تما باش يعلهم..
اليوم غير كل الايام حيت اليوم عرس فريدة والشيبة العاصية.. دارو حفل زفاف كبير حضر فيه الكل مريم وكريمة كانو في قمة السعادة يمكن فرحانين كثر من خالتهم لي التقاو عليها كل من الخجل والخوف و جاتها صعيبة تفرق بنات ختها واخا غير شهر العسل غادرت والدموع في عينيها هي مزال ماسخات بينما هو كيجر فيها شافها مابغاتش تحرك هزها وطلعها في السيارة بزز وكل يضحك مشاو مباشرة للمطر غاديين لفرنسا فين يقضيو شهر العسل هذا كان إختيارها هي لي بغات تمشي تما.. في هذا الفترة تنقلت كريمة وشرف للجبهة لي قررو يعيشو فيها مدام هو مسؤول تما خصو يعيش تما وسط ناس ام مريم بقات في شفشاون مع اشرف لي خطبها من خالتها مستنين رجوعهم من شهر العسل باش يديرو خطوبة رسمية ماجلين العرس حتى تشد الباك..
فتحت عينيها بثقالة متبسمة ملقاتوش قدامها فقط وردة حمراء و رسالة كاتب فيها صباح الخير حبيبتي.. ناضت في قمة فرحها دوشت ولبست بيجامة خفيفة كتحضر فطورها وهي كتغني حتى سمعت صوت تليفونها.. هزاتو عارفاه هو بلما تشوف الإسم..
كريمة:صباح الخير..
شرف الدين: صباح الحب على كسولتي.. شوف أحبيبة فطر و لبس عليك باش تمشي مع شيفور لدوار حيت تصلو بيا من تما على قبل شي حدود دارض ديالك..
غير سمعت الارض بغات تحماق كلو يهون إلا هذيك واخا يطرا لي طرا ماتخلاش عليها لا هي ولا ختها وخالتها.. بالنسبة ليهم هذا الأصل وفيه كتشم ريحة امها ونهار ديق بها تلجئ ليها..
قطعت عليه ولبست بالخف مابقات عندها شهية للاكل قررت هي تتصرف بلما تصدع خالتها لي مزال ماجات وحتى مريم مركزة مع تحضير لإمتحانها.. ركبت مع شيفور وزادت معولة على خزيت..
نزلت كتشوف كل مجموع قدام دارهم وقفو ليها الما في الركابي و دخان بدأ خارج ليها من وذنيها..قربت بسرعة كدفع على ناس داخلة وسطهم حتى شافت شي واحد واقف عاطها بالظهر لابس كلاس وماشط شعرو اللور جاها فيه شبه من شرف سكتت وهي كتنتاضرو يدور باش تاكد..
كانت صدمة ليها حيت فعلا كان شرف الدين لي لابس بذلة أنيقة و شاد في يديه رذاء العروس.. حطت يدها على فمها بصدمة وهي متبسمة عرفاتو دار ليها هكاك بالعاني باش تجي كتجري.. قرب منها دايرو ليها فوق راسها و شد يدها مركب ليها خاتم الزواج في صبعها مخليها كترجف من الفرح والخجل و حتى الصدمة.. هذا المشاعر لي خرجتهم منها زغروتة خالتها مكملة على مابيها تلفت كتشوف الكل حاضر حتى باه وختو لي
تجمع كيف ديما على طاولة الإفطار كل كياكل في صمت حتى سمعو صوت الباب.. فتحت الخادمة كان واحد من أعيان الحزب في الجبهة ناض عندو شرف وتبعو باه وعمو وحتى اشرف.. كان جايب ليه أي ل شرف رسالة من اهل الدوار موقعين عليها حتى بعض الناس من الدواوين المجاورة لي ستفاذو معهم من البئر.. مفاذ هذا الرسالة أنهم باغينو يرجع للحزب و يكون هو المسؤول.. ستغرب شرف رغم كل شي عجبو الحال من هذا المحبة لي كسب من قلوب صافية كيف كيقول "دير الخير تلقاه.." الشي لي دارو هو بسيط في نظرو ولكن بالنسبة ليهم كبير وعظيم.. تبسم وهو كيقراها وفرح..
عثمان: بان ليا خصك ترجع في قرارك..
رفع نظرو فيه مين سمعو تكلم ورجع شاف في باه وتكلم..
شرف الدين: السياسة لعبة فيها الربح والخسارة ولكن قلوب الناس ومصالحهم ماشي لعبة.. يكفيني هذا المحبة الخالصة ام السلطة فات عليها الحال..
شاف فيه باه بندم.. هو ماكنش باغي يأذي حد كان يسحاب ليه هكاك كيخدم ولدو وعاونو ماعرفش أنه دمر ليه كل شي.. هما مزال كيتبادلو النظرات حتى نطق ديك المسؤول لي جا من الحزب..
سي شرف مابغيش نتدخل ولكن حنا في الحزب مزال مادرنا حتى إجراء يعني بلاصتك مزال خاوية إذا بغيتي ترجع مرحبا..
شاف فيه شرف بصدمة ماكنش يمكن هذا كان حلمو ولكن تخلى عليه لأجل مبادئه وماكنش داير في بالو يرجع.. شاف في اشرف لي كان متبسم بحال كيقول ليه رجع ورجع شاف جهة كريمة لي بدورها حركت ليه راسها بأه وكتوسلو بعينيها يرجع حيت الناس تما محتاجين لشخص نزيه بحالو.. شخص كيقدر العلاقات و عندو العطاء قبل الأخذ باغي يخدم الناس من قلبو.. هو اصلا ولى واحد منهم عاش وسطهم سمع ليهم وتقاسم معهم الطعام تعامل معهم بإنسانية بلا لغة الخشب.. تكلم معهم بشي لي هما فاهمينو وباغيينو ماشي خطاب سياسي من ألف كلمة حتى كلمة مافهمينها بل كلمتان بالف معنى..
تبسم شرف محرك راسو بالموافقة الديك المسؤول مخلي عمو يطير ويتصل بفرع لي تما باش يعلهم..
اليوم غير كل الايام حيت اليوم عرس فريدة والشيبة العاصية.. دارو حفل زفاف كبير حضر فيه الكل مريم وكريمة كانو في قمة السعادة يمكن فرحانين كثر من خالتهم لي التقاو عليها كل من الخجل والخوف و جاتها صعيبة تفرق بنات ختها واخا غير شهر العسل غادرت والدموع في عينيها هي مزال ماسخات بينما هو كيجر فيها شافها مابغاتش تحرك هزها وطلعها في السيارة بزز وكل يضحك مشاو مباشرة للمطر غاديين لفرنسا فين يقضيو شهر العسل هذا كان إختيارها هي لي بغات تمشي تما.. في هذا الفترة تنقلت كريمة وشرف للجبهة لي قررو يعيشو فيها مدام هو مسؤول تما خصو يعيش تما وسط ناس ام مريم بقات في شفشاون مع اشرف لي خطبها من خالتها مستنين رجوعهم من شهر العسل باش يديرو خطوبة رسمية ماجلين العرس حتى تشد الباك..
فتحت عينيها بثقالة متبسمة ملقاتوش قدامها فقط وردة حمراء و رسالة كاتب فيها صباح الخير حبيبتي.. ناضت في قمة فرحها دوشت ولبست بيجامة خفيفة كتحضر فطورها وهي كتغني حتى سمعت صوت تليفونها.. هزاتو عارفاه هو بلما تشوف الإسم..
كريمة:صباح الخير..
شرف الدين: صباح الحب على كسولتي.. شوف أحبيبة فطر و لبس عليك باش تمشي مع شيفور لدوار حيت تصلو بيا من تما على قبل شي حدود دارض ديالك..
غير سمعت الارض بغات تحماق كلو يهون إلا هذيك واخا يطرا لي طرا ماتخلاش عليها لا هي ولا ختها وخالتها.. بالنسبة ليهم هذا الأصل وفيه كتشم ريحة امها ونهار ديق بها تلجئ ليها..
قطعت عليه ولبست بالخف مابقات عندها شهية للاكل قررت هي تتصرف بلما تصدع خالتها لي مزال ماجات وحتى مريم مركزة مع تحضير لإمتحانها.. ركبت مع شيفور وزادت معولة على خزيت..
نزلت كتشوف كل مجموع قدام دارهم وقفو ليها الما في الركابي و دخان بدأ خارج ليها من وذنيها..قربت بسرعة كدفع على ناس داخلة وسطهم حتى شافت شي واحد واقف عاطها بالظهر لابس كلاس وماشط شعرو اللور جاها فيه شبه من شرف سكتت وهي كتنتاضرو يدور باش تاكد..
كانت صدمة ليها حيت فعلا كان شرف الدين لي لابس بذلة أنيقة و شاد في يديه رذاء العروس.. حطت يدها على فمها بصدمة وهي متبسمة عرفاتو دار ليها هكاك بالعاني باش تجي كتجري.. قرب منها دايرو ليها فوق راسها و شد يدها مركب ليها خاتم الزواج في صبعها مخليها كترجف من الفرح والخجل و حتى الصدمة.. هذا المشاعر لي خرجتهم منها زغروتة خالتها مكملة على مابيها تلفت كتشوف الكل حاضر حتى باه وختو لي
قصص و روايات مغربية بالدارجة
تتمة الجزء 🙈🙈
حتى ختو لي بقات واقفة بعيد غير كتفرج..
كريمة فرحتها ماقدت تعطيها الحد بالاخص مين دخلوها لداخل ولقات الدار مزينة.. نفس الدار لي خلقت فيها وتربات تتزوج فيها شعور زوين بزاااف.. جلسوها كيديرو ليها الحنة بعدما لبسوها قفطان جوهره مغطيين ليها وجهها.. هذا اللحضة كانت صعيبة عليها بزااف تمنات وجود امها معها وحتى باها واخا تخلى عليها وهي صغيرة ولكن الحنين كافر يخليك حتى اسعد لحضات حياتك عاد يفكرك.. نزلت دمعة صامتة من عينيها مسحتها ليها خالتها حاضنها مخلياها كتبكي على إقاع اغنية "حنيو للآلة".. تبسمت وسط دموعها يمكن ربي خدا منها الأم ولكن عوضها بحب الخالة وحتى الاخت ودابا وعطاها راجل مستعد يفديها بروحو و يدير اكثر من جهدو باش مايشوفش دمعتها..
حتى ختو لي بقات واقفة بعيد غير كتفرج..
كريمة فرحتها ماقدت تعطيها الحد بالاخص مين دخلوها لداخل ولقات الدار مزينة.. نفس الدار لي خلقت فيها وتربات تتزوج فيها شعور زوين بزاااف.. جلسوها كيديرو ليها الحنة بعدما لبسوها قفطان جوهره مغطيين ليها وجهها.. هذا اللحضة كانت صعيبة عليها بزااف تمنات وجود امها معها وحتى باها واخا تخلى عليها وهي صغيرة ولكن الحنين كافر يخليك حتى اسعد لحضات حياتك عاد يفكرك.. نزلت دمعة صامتة من عينيها مسحتها ليها خالتها حاضنها مخلياها كتبكي على إقاع اغنية "حنيو للآلة".. تبسمت وسط دموعها يمكن ربي خدا منها الأم ولكن عوضها بحب الخالة وحتى الاخت ودابا وعطاها راجل مستعد يفديها بروحو و يدير اكثر من جهدو باش مايشوفش دمعتها..
قصص و روايات مغربية بالدارجة
كذبة_شرف
قصة قصيرة
بقلم: الزهرة السوداء
الجزء:72 والاخير 💔
مسحت دميعاتها و تبسمت كتشوف شكل الحنة في يديها.. كل سكان الدوار كانو حاضرين نصبو خيمة كبيرة قدام الدار وحدة للرجال وأخرى للعيالات.. كل شي كان مقاد حيت شرف خطط ليه قبل بغا يدير ليها عرس بكل تقاليد هذا المنطقة.. تكلفو السربايا لي جاب فرقو أتاي و الحلوة على حضور و حتى القشقشة (الفواكه الجافة) بينما كريمة دخلت لغرفتها ترتاح شوية إستعدادا لعشيا لي تكون ليلة حتى الصبح.. تغداو الحضور بالقلية و اللحم والدجاج محمر مع المشروبات والديسير لي عبارة عن فواكه.. النساء تجمعو دارو دارة كيشطعو وهما شادين البنادر كيغنيو اغاني خاصة.. ام الرجال كانو كتهزو مع الغيطة المعروفة في هذا المنطقة والمناطق المجاورة.. بطريقة زوينة برقصة خاصة ملياين دوار فرحة وبهجة..
غابت الشمس وجاو معها الشيخات بعدتهم مستعدين يحيو الليلة حتى الصبح صوت الموسيقى كان مجهد مع هزات خصر الشيخات.. لبست كريمة تكشيطة في الابيض ناصع مرصعة ودارت مشيكة وجمعت شعرها دايرة تاج مغطية وجهها جات فنة آية في الجمال.. جلست على كرسي ودخل شرف لابس جلابة حتى هو في الابيض داير القب جلس قدامها باس راسها وشد يدها تحت صلاة والسلام والاهازيج دنساء الدوار..
ليلة دازت في فرح سرور ونشاط ختموها بالحناء للعريس لي تكلفت بها مريم حيت خص البنت لي دير ليه الحنة حتى هي تكون مزال مادة يدها للحنة وكتستنى.. حنات ليه تحت أصوات الرجال وهما كيصليو على نبي محمد دايرة ليه شوية دالحنة ليه ولوزايرو لي كان واحد منهم أشرف وثاني ولد من ولاد الدوار.. لي كانو هازين الشمع ولابسين حتى هما جلابة بيضة ودايرين قب.. بعدما فضاو لبست كريمة الفستان الابيض و شرف بذلة في الاسود وشد عروستو وركبوا في السيارة وزادو بينما فريدة خوات ليهم جرة ماء في الارض بحال فال حسن باش يمشيو بخير و وليو بخير..
حل شهر يوليو ومريم على أصابها كتنتاضر نتائج إمتحان الباكلوريا ماهدئت حتى عرفت نفسها نجحت بميزة حسن.. كانت في قمة الفرح حيت تحقق حلمين اول نجاح والثاني زواجها من أشرف..
ركضت عند خالتها وختها لي كانو متقلين بجوج بالكريشة قد قد.. وقفت كتدوي بصوت عالي..
مريم: أنا نجحتت..
ناضو بجوج يباركو ليها كل وحدة مين تحضن حتى خنقوها هما وكرشهم..
دفعتهم وتكلمت..
مريم: سيرو عند رجالك خليوني حتى أنا نمشي عند زماني..
كريمة: زمانك؟..
مريم: اه زماني مالي نبقا بايرة..
هربت قبل ماتشدها كريمة ومشات كتجري عند أشرف تفرحو حتى هو.. بينما كريمة شافت في خالتها ونطقت..
كريمة: فين هو زمانك أخالتي؟..
فريدة: احح (شدت كرشها) غير فكرتني في الشيبة العاصية ديالي بدا ولدي يتحرك توحش باه.. (هزت تليفونها وناضت) نمشي نعيط ليه..
تبعتها حتى غابت وشدت حتى هي على كرشها..
كريمة: حتى انتينا بغيتي باك؟ نعيط ليه؟..
جبت تليفون صونات حتى قطع ماكيجوبش.. حطت تليفون معصبة كدوي مع ولدها..
كريمة: زعما ماتوحشناش؟..
لوات شفايفها زعفانة كتخمم حتى فزعت من يد تحطت فوق كتافها.. دارت وهي تلقاه من وارها..
كريمة: شرف.. خلعتيني..
شرف الدين: (حضنها) ياعيون شرف توحشتك..
كريمة: إمتى جيتي؟ ياك عاد سافرتي؟..
شرف الدين: يالآلة كنت جالس مابيا ماعليا حتى شدني الشوق ماحسيت حتى لقيت راسي معكم..
جلس قدامها حاضنها داير يدو على كرشها..
كريمة: قلت ليك خليني معك تما في الجبهة..
شرف الدين: نخاف عليك بوحدك وانا طول النهار مشغول حتى تولدي ونمشيو بثلاثة..
كريمة:إن شاء الله..
حضناتو مدخلة راسها وسط صدرو وحتى هو بدورو قربها منو مستمدين من بعضهم الحنان والامان وحتى ولدهم لي وسطها حاس بيهم و هما منتضرينو إمتى يجي لدنيا وياخدوه في احضانهم..
قصة قصيرة
بقلم: الزهرة السوداء
الجزء:72 والاخير 💔
مسحت دميعاتها و تبسمت كتشوف شكل الحنة في يديها.. كل سكان الدوار كانو حاضرين نصبو خيمة كبيرة قدام الدار وحدة للرجال وأخرى للعيالات.. كل شي كان مقاد حيت شرف خطط ليه قبل بغا يدير ليها عرس بكل تقاليد هذا المنطقة.. تكلفو السربايا لي جاب فرقو أتاي و الحلوة على حضور و حتى القشقشة (الفواكه الجافة) بينما كريمة دخلت لغرفتها ترتاح شوية إستعدادا لعشيا لي تكون ليلة حتى الصبح.. تغداو الحضور بالقلية و اللحم والدجاج محمر مع المشروبات والديسير لي عبارة عن فواكه.. النساء تجمعو دارو دارة كيشطعو وهما شادين البنادر كيغنيو اغاني خاصة.. ام الرجال كانو كتهزو مع الغيطة المعروفة في هذا المنطقة والمناطق المجاورة.. بطريقة زوينة برقصة خاصة ملياين دوار فرحة وبهجة..
غابت الشمس وجاو معها الشيخات بعدتهم مستعدين يحيو الليلة حتى الصبح صوت الموسيقى كان مجهد مع هزات خصر الشيخات.. لبست كريمة تكشيطة في الابيض ناصع مرصعة ودارت مشيكة وجمعت شعرها دايرة تاج مغطية وجهها جات فنة آية في الجمال.. جلست على كرسي ودخل شرف لابس جلابة حتى هو في الابيض داير القب جلس قدامها باس راسها وشد يدها تحت صلاة والسلام والاهازيج دنساء الدوار..
ليلة دازت في فرح سرور ونشاط ختموها بالحناء للعريس لي تكلفت بها مريم حيت خص البنت لي دير ليه الحنة حتى هي تكون مزال مادة يدها للحنة وكتستنى.. حنات ليه تحت أصوات الرجال وهما كيصليو على نبي محمد دايرة ليه شوية دالحنة ليه ولوزايرو لي كان واحد منهم أشرف وثاني ولد من ولاد الدوار.. لي كانو هازين الشمع ولابسين حتى هما جلابة بيضة ودايرين قب.. بعدما فضاو لبست كريمة الفستان الابيض و شرف بذلة في الاسود وشد عروستو وركبوا في السيارة وزادو بينما فريدة خوات ليهم جرة ماء في الارض بحال فال حسن باش يمشيو بخير و وليو بخير..
حل شهر يوليو ومريم على أصابها كتنتاضر نتائج إمتحان الباكلوريا ماهدئت حتى عرفت نفسها نجحت بميزة حسن.. كانت في قمة الفرح حيت تحقق حلمين اول نجاح والثاني زواجها من أشرف..
ركضت عند خالتها وختها لي كانو متقلين بجوج بالكريشة قد قد.. وقفت كتدوي بصوت عالي..
مريم: أنا نجحتت..
ناضو بجوج يباركو ليها كل وحدة مين تحضن حتى خنقوها هما وكرشهم..
دفعتهم وتكلمت..
مريم: سيرو عند رجالك خليوني حتى أنا نمشي عند زماني..
كريمة: زمانك؟..
مريم: اه زماني مالي نبقا بايرة..
هربت قبل ماتشدها كريمة ومشات كتجري عند أشرف تفرحو حتى هو.. بينما كريمة شافت في خالتها ونطقت..
كريمة: فين هو زمانك أخالتي؟..
فريدة: احح (شدت كرشها) غير فكرتني في الشيبة العاصية ديالي بدا ولدي يتحرك توحش باه.. (هزت تليفونها وناضت) نمشي نعيط ليه..
تبعتها حتى غابت وشدت حتى هي على كرشها..
كريمة: حتى انتينا بغيتي باك؟ نعيط ليه؟..
جبت تليفون صونات حتى قطع ماكيجوبش.. حطت تليفون معصبة كدوي مع ولدها..
كريمة: زعما ماتوحشناش؟..
لوات شفايفها زعفانة كتخمم حتى فزعت من يد تحطت فوق كتافها.. دارت وهي تلقاه من وارها..
كريمة: شرف.. خلعتيني..
شرف الدين: (حضنها) ياعيون شرف توحشتك..
كريمة: إمتى جيتي؟ ياك عاد سافرتي؟..
شرف الدين: يالآلة كنت جالس مابيا ماعليا حتى شدني الشوق ماحسيت حتى لقيت راسي معكم..
جلس قدامها حاضنها داير يدو على كرشها..
كريمة: قلت ليك خليني معك تما في الجبهة..
شرف الدين: نخاف عليك بوحدك وانا طول النهار مشغول حتى تولدي ونمشيو بثلاثة..
كريمة:إن شاء الله..
حضناتو مدخلة راسها وسط صدرو وحتى هو بدورو قربها منو مستمدين من بعضهم الحنان والامان وحتى ولدهم لي وسطها حاس بيهم و هما منتضرينو إمتى يجي لدنيا وياخدوه في احضانهم..
قصتنا وصلت للنهاية خليو ارائكم حولها سواءا كانت إيجابية أو سلبية كنرحب بهم ❤️❤️
قصص أخرى جميلة :
تعليقات
إرسال تعليق