القائمة الرئيسية

الصفحات

قصص رعب مغربية بالدارجة , قصة عشق الملك برقان , قصة عشق الملك برقان


قصة جديد قصة ر ع ب بقلم Oumaima Mega نتمنا تعجبكوم الا قريتي هاد الاجزاء كتب لتحت تعليق باش نكمل يلا ه يلاه نبداو

👑قصــة عشــق المــلـك بـرقـان👑

القصة كتهدر على بنت اسمها آية عادي كتقرا في لافاك بنت نشطة كتقرى مزيان غايجي واحد الوقت لي غتمشي في وتحد طروطوار او ممر فلالفاك مهجوور تما غتلاقا بملك من ملوك الجان السبع(برقااان)و
من تما غتبقا تحلم بيه غيجي واحد الوقت وغيخطبها واحد اسمو محمد أمين وغيولي يبغيها وطبعا غتوافق مهم هي عند بالها بلي برقان مجرد حلم او وهم تطورات العلاقة وتزوجها واحد من عالم الجن تزوج بوحدة من عالم الإنس....شيييت ميمكنش تلاقا ارواحهم واجسادهم فنفس الوقت...دازت ليلة دخلتهم...اية فقدات عذريتها...وطبعا باقي عند بالها حلم...عاودات لصاحبتها المفضلة نجوى...بلي كتخلم بواحد سميتو برقان...ولا دائما تيتلاقا معاها دائما تتخايلوو فاحلامها ومعارفاش بلي هاداك الواقع...غيتوجها بواحد التاج...غيركب ليه سنسلة باش تبقى ذكرى...واحظ نهار غيهز واحد دفتار ويبقى يكتب فيه...اية تتخاف منو غيجي واحد نهار غيمشي بحالو كيت تتخاف منووو وهي معارفاش سبب الحقيقي لي خلاه بخليها ماعلينا داز الوقت تطورات الحالية اية ولات بحال ااحمقة تظل تبكيي وسادة عليها فيي بيتهاا وحالتها تتدهور داوها لسييد قاليهم خصها تبات هي موافقاتش ومحمد امين تيجي يزورهم تاغتغوت عليه واحد المرة تقولو يبعد منها وميبقاش يجي عندهم وقدام عائلتها ومها حياة غاتتبكي وتحسر على بنيتها غيجي وقت وتفكر بلي هو جن وعاد عرفات بلي تتبغيه ماعلينا بحثاث على ملوك الجن السبعة وطريقة استحضارهم لقات عالمة روحانية اسمها فدى وحاطة نمرتها باش يتاصلو بيها لا بغاو يستحضرو شي وتحد في ديك الليلة عيطات عليها وقالت ليعا بلي باغا تستحضر برقان وقالت ليها تجي لمدينتها.


سنة 1997 .... في واحد الجامعية مغربية في الجهة ديال الآداب ....كانو طلاب قلال فيها و واقفين جماعات على شكل دوائر و متفرقين في وحد الجماعة فيها 5 الدراري و جوج بنات لابسين لباس تسعينات ...و كيبانو كبار بعقلهم كيهضرو على المحاضرات لي دازو ليوم
سميرة (وحدة من الجماعة ) لابسة شال و قصيرة دارت عند دري لي حداها لي كيبان فيه راجل بعقلو بالموسطاش و الشعر على سيتيل تسعينات : سعيد كيف جاك الدرس ديال ليوم
سعيد دار عندها : مزيان عجبني بزاف
سميرة : شنو درتي في البحث لي تعطا لينا
سعيد : باقي مبديتوش صراحة
سميرة : شنو بان ليك نديروه انا وياك
سعيد تردد شوية : امم صراحة معنديش مشكل
سميرة : ههه صافي هي نتلقاو في المكتبة ديل الحي ليوما في لعشية
سعيد : صافي واخا ...و دور راسو لقدام كانت بنت مخرجة فيه عينيها بمعنى واش من نيتك غادي تمشي معاها ...سعيد يلاه غادي يهضر و هي تسمح في جماعة و دارت فحالها غادي تنفاجر و الدموع في عينيها ...الدراري غير شافو فيها و رجعو كملو هضرتهم اما حتى سميرة دارت طلعت فيها و نزلت و تبسمت جنب ....و سعيد سمح فيهم تهو و مشا تبعها ....ديك البنت تلقات ببنت صحابتها لي غوتت عليها : نعيمة نعيمة مالكيي
نعيمة باين من عينيها باغا تبكي : ممالي والو
صحبتها : كيفاش ممالك والو و الدموع هابطين ليك
نعيمة : خليهم اصلا انا لي درتها لراسي خليني عافاك عليك غادي نمشي فحالي ....خلاتها و مشات شادة دموعها ما بغا تشوف حد ما بغا تلاقا بحد ...سعيد كان تيجري تلقا بصاحبة نعيمة سولها عليها و وراتو الطريق لي مشات منها و هو تبعها ....نعيمة غادا و تمسح في دموعها ... مبغاتش تمشي من الطريق ديال الباب الرئيسي....مشات


سعيد : نعييمة بلاما تبداي عاوتاني هي طلبت مني ندير معاها البحث مجاتش نقول ليها لا قدام كلشي
نعيمة : ادن رجع عند هاد كلشي ديالك من امتا و نتا كدير البحث مع شي حد من غيري وهوما كاملين عارفين اننا مع بعضياتنا طيحتي قيمتي قدامهم فاش قلتي ليها اه
سعيد بدا كيغوت عليها : نعييمة بلااماا تعصبيني و لا غنمشي فحالي
نعيمة : هااا بنتي على حقيقتك خويا اللهما نتفرقو دابا ولا نشوفك مزوج بيها و تنسا كاع هاد سنين لي دوزتها معاك
سعيد : انا مغنتزوج بحد غنمشي فحالي بمراا
نعيمة دورات وجهها لهيه كتنفخ و تفش و ربعت يديها و هو دار غمض عينو يبرد راسو ...نعيمة جمعت تا جمعت باش تنفاجر عليه و هي تحس بحال شي سيفة رجل كطل عليهم من الفوق طلعت عينيها غير طلعة وحدة بانت ليها هيئة بالكحل معندها رجلين معندها يدين و فحالا طيرا في السما في تانية طلقتها بغوتة وهبطت عينيها لتحت تا قفزت سعيد
سعيد شد منها : نعيمة مالكي مالكي
نعيمة تخشات فيه تترعد : شوف الفوووق شوووف الفووق
سعيد طلع راسو كيبان ليه غير سما صافية فيها الغيوم و الحيوطة كبار : نعييمة مكين والو نتيي راه حماقتيي نتيي
نعيمة كترعد : خرجنيي خرجنييي من هنااااا
سعيد جابتلو الخلعة : تهدنييي اجي اجي ... بدا كيتمشا بيها بشوية و هي مزيرة عليه ...و هو دخلت ليه الخوف كيشوف يمين و شمال لحد الساعة مكين والو من غير الصقيل ...تمشا بيها بشوية حتى قربو من وحد المرايا طويلة و قدييمة مضببا لاصقة في الحيط و فيها سيما و الخباشي ...سعيد كيدور في عينو وهو يدور يشوف في المرايا مغيبان ليه فيها غا السيفة الكحلة لي شافتها نعيمة غادية قدامهم ...غوتة وحدة طلقها و مخرج عينو و دور راسو دغيا يقلب على ديك السيفة في الجيهة فين شافها نعيمة غير سمعاتو غوت و هي تزيد تخشا فيه و غوتت ....و سعيد زير عليها و بغا يخرجها من تما و قلبهم بجوج غيخرج من بلاصتو بالخوف ...و هما يبداو يسمعو فحال الضرب في الحيط فحالا شي حد غيهرسو .... حلو عينيهم و دارو جيهة الضربة وهوما خايفين وكيترعدو وسعيد كيحاول يخلي راسو قوي على قبل نعيمة ...و هي تبان السيفة من وراهم مباشرة لابسة كولشي كحل ووجهها مغطي بقب كحل ومهزوزة على لارض و طلقت فحال صوت الريح ...و هما يدورو بجوج من موراهم و خرجووو عينيهم حتى خرجوهااا و طلقوووو صوتهم على قد جهدهم حتى صوت غواتهم تردد في داك الممر

من بعد هاد الواقعة قالو صحاب هاد الجوج بلي خرجو من تما و عاودو لصحابهم على شنو وقع ليهم و في كل مرة كيعاودو على داكشي كتجيهم فحال الهستيرية ديل الخوف على شنو شافو و عمرهم رجعو لافاك مرة اخرى ...و صحابهم لي كانو معاهم بداو كينشرو هادشي بين الطلبة و كيقولو بلي طريق الجديدة لي تصايبت مسكونة ... كين لي تيقهم و كين لي اعتابرها غا اشاعة و كين لي مشا جرب تما و وقعو ليه حويج اخرين ...كين منهم لي كيقول بلي ملقاش الباب بقا كيدور غا في بلاصتو ... و واحد من السكريتي ديال الباب قال بلي شاف في ليل شي حاجة بيضة داخلة لداك الممر هو يهرب و عاد جاو من وراه بزاف قالك كيسمعو شي صوات بليل ... تدخلت الادارة ديال لافاك و دارو تحريات و ملقاو والو و لكن مزال الحوادث كيوقعو تما و الاسباب مجهولة


 


في الوقت ديالنا الحالي ....لافاك تبدلات بزاف توسعات ولاو فيها مدرجات كثار و لومفيات و تحضرت و تزينت و عدد كبير ديال الطلبة تزادو فيها ... و الجدية ديال القرايا مبقاتش ...كيتجمعو كليكات غير على لخوى لخاوي وتفلية شي كيغني شي كيضرب الكيتار شي مع الرفاق كيتافقو يبلبلوها في لافاك شي نهار كامل وهو مخشي في البفيط (ريسطو ) شي كيكمي شي جاي غير يتصاحب تما و جاي يتمنضر في تيتيز المهيم القضية فيها النشاط كثر من القرايا ...في وحد من لومفيات خارجين طلبة شعبة اللغة العربية خارجين كيضحكو ممسوقينش لشي قرايا ... حتى سالا كلشي عاد خرجت واحد البنت زوينة بزاف سمرا عينيها كوحل الزين المغربي الاصيل ... لباسها محتاشم و عصري وحد الكسوا طويلة فوقها بوليرو و سميطة و ديرا شال فوق راسها و مخرجة زغيبات و هازا ساكها في كتفها و خاتم ديال دهب خفيف في صبعها ديال الخطبة... حداها صحبتها نجوى معرية شعرها
نجوى : يا ختي يا آية هاد الاستاد يقتلك غا بالهضرة الخاوية
آية : احسن حاجة في هاد النهار هي عندنا غير هاد المادة و صافي غنخرجو فحالنا
نجوى : ويييه واش ليوم غادي يجي يديك محمد أمين عوتاني ؟ (خطيب آية)
آية : هه ااااه و على شنو عندو مايدار لي ميجيش يديني قالي غير نخدم و نولي نديك و نجيبك بطموبيل و هاهو خدم دابا
نجوى : يا ختي سعدااااتك ياربي تانا يسهل عليا فشي خطيب يفكني من ديك القزديرة ديال طوبيس راه عدبني في حياتي
آية : هه اميين ....بداو كيتمشاو باش يخرجو جيهة الباب و هما يشوفو واحد جماعة ديال دراري باااسلين معروفين في لافاك البنت يدخلوها و يخرجوها بعينيهم و ضروري يسيفطو ليها كلمة ...و معاهم دري مكلمن لباس عليه سميتو أيوب لابس مستيلي الهيب هوب ....الدريات فراناو
آية خنزرت : يخ تفووو عاوتانيي هاداك المرض
نجوى : هاد الزبل مكيتقاداوش مكيمشيوش فحالهم شنو غديري دابا
آية : مغنقدرش نخرج حيت نتي عارفا داك أيوب غيتبعني تاني و محمد امين حلف عليه الى شافو حتى غيضارب معاه و حنا مقادين على مشاكيل
نجوى : شنو غتبقاي في البفيط حتى يمشي ميمكنش
آية : معرفتش هاد الزمر داير هادشي كلو ضد في محمد امين باغي يبينو ماشي راجل قدامي
نجوى : تنتي فاش كنا كنقراو كاملين كان كيبغي يجبد معاه الصداع على ودك المهيم تعالي تعالي جلسي في البيفيط تيمشي
آية : لاا راه درت مع محمد امين غيجي يديني و مخلي خدمتو بزز غنشوف شي طريق اخرى من غير هادي
نجوى : اشمن طريق كينة غير هادي
آية : لا لا غنشوف الباب لوراني و غنقول للمحمد يدور لهيه
نجوى وسعت عينيها : تي ايناا طريق واااش ديك المسكووونة نتييي راك حماقيتيي
آية : راك نتي لي حمقة متقوليش ليااا تيقتيي دوك الخرايف
نجوى : اويليي اشمن خرايف راه كيقولو لي دخل لتما كتوقع ليه شي حاجة
آية بدات تجبد تليفون من ساكها : راسك اصلا عامر غا بهادشي راه غير اشاعات و لا لافاك ديراها سياسة باش ميدخلوش للتما منعرف شنو ديرين فيها
نجوى : لااا لاا اختي عافاك انا كنخاف من هادشي و كنتايقوو اش غديري نخرجو من هنا حسن و نديرو فحالا ايوب مكينش
آية : واش من نيتك هاداك راه مصيبة اللهما ندوز من ديك الطريق و لا من قدام هادا والله حتى محمد امين حالف عليه


نجوى : لا لا اختي انا خايفة علييك بزاف
آية : معندك مناش تخافي ربي معايا يلاه ازين تهلاي يلاه جهدي نمشي نخرج ....تسالمت هي و نجوى من الحنك لحنك
نجوى : فاش تخرجي سيفطي ليا ميساج بلي خرجتي مزيان واخا
آية : ههه واخا يلاه بسلامة (و دارت كتمشا في طريق ) ههه حمقة ....شدات تليفون و كتبت ميساج للمحمد امين باش يتلقا ليها من الباب لوراني ديال طريق لخرى

نجوى مشات غادا خارجة من الباب الرئيسي ...و هما يوقفوها دوك دراري و معاهم ايوب
ايوب : ايه هاديك العجينة الخاسرة فين آية
نجوى وقفت خنزرت فيه و هضرت فحال النهضة : منعرف مشفتهاش ليوما
ايوب : بلاما تحماقي كتكون معاك ديما
نجوى : وا قلتليك منعرف
ايوب : سيري سيري نتي كي لوصلة (نجوى خنزرت تاعيات و زادت مع طريق ) دراريي دخلو شوفو ليا آية واش لداخل معندها كيف تخرج من هنا

آية تمشات للديك الطريق لي بين الشجر و كيف عوايدها خاوية و الصقيل فيها يلاه غير صوت الفراخ لي تيتسمعو و الريح كطير ...و آية غادا و مدابزة مع شدها لي تخسر ليها مع البرد ...و كتحاول تقاد فيه ....حتى وصلت للممر لي كلشي كيدوي عليه ...كان فحال لي قبل خاويي كيصفر فيه غير صوت البرد ...و حيوطو طوال و كبار خززو مع الزمان ... ريحة الغاشي مكيناش فيه و ليني شكلو و حتى لوانو كيخوفو شوية لفوق كان واقف في العلو ديال الحيط وحد الغراب كحل غري كيغرد بصوتو و كيدور راسو يمين و شمال غير وصلت آية لداك الممر ودخلت فيه داك لغراب طار من بلاصتو... و آية بدات كتمشى تما و غير هي لي كتقرقب بخطاويها و كيترد عليها الصوت و معصبة مع شدها

آية : ففففف من هاد المرض مبغاش يتقاد ....و هي كتمشى و صوت الصقييل كيدور بيها ... و صوت الريح كيسوط ...آية بانت ليها لمرايا محطوطة قديمة و عاد زادت تضببت و بهاتت مع زمان ...وقفت قدامها تتشوف غير تشاش ديال راسها ... وعاقدة حجبانها ...حلت الشد شوية ...و دورات راسها يمين ملقات تاحد و شمال مكين حد عاد رجعت للمرايا لي فيها صورتها و تفيكسات تما ...حيدت الشد بشوية على راسها و دارت فليلها بين شفايفها و عاودت جمعت شعرها و قداتو و رجعت دارت شالها و قداتو مزيان و خرجت زغيباتها ..ريح هدات من حداها ...ورجعت لور قادت سميطة بان ليها راسها صافي مقادة هي هاديك تبسمت لراسها في لمرايا ...و دارت باش تكمل طريقها ...غير بدات كتمشا جوج خطوات ثلاتة حتى بدا من وراها صوت المشي ديال السباط خطوة تابعة خطوة و بنفس الريتم ديال خطواتها ...و داكشي كيتردد في الحيوطة ...آية سمعت الصوت من وراها قلبها ضرب ضربة خيبة ديال الخلعة وقفت مشيها ... و وقف صوت معاها ... بدات الدور عينيها بشوية يمين و شمال و شاكة واش سمعت شي صوت ...قالت غير تتهيأ و زادت تاني تمشات جوج خطوات .... و الصوت بدا معاها و المشكل بدات كتحس بشي حد من وراها وسعت عينيها بشوية و نفسها بدات طلع و تنزل غيكون شي حد تابعها وقفت ...و دارت دغيا من وراها كتلقا غير الريح مكين والووو من غير الخوا ...القضية بدات كتخلعها كثر و كثر هزات حجبانها برأفة و نفسها كتعلى ...دارت دغيا دغيا بدات كتمشى و كتزرب في المشية و بدا الصوت من وراها كيتمشى بشوية و دقة دقة ....آية بدات تترعد و تزيد تزرب في مشيتها و عينيها غيدمعو بالخوف ياربي غير تخرج من تما دغيا دغيا .

من طريق لخرى ديال الباب الفرعي لي عاد تفتح جديد ...دخلت كتمشى في وحد الطريق بين الشجر ديال لافاك ...و غير وحدها ...و صوت بكاها لي كيتسمع ...حتى وصلات لوحد الممر .. طوييل و عريض و فيه المباني طوال جا بين جوج ديال لومفيات (مدرجات )... مغطيين عليه الشمش ...و غير صوت الريح لي كيدوز فيه و كيتسمع و كجيي من وراه وحد الصقيييل ...دخلت كتمشا فيه و كتبكي وكتشهق و خطاويها لي كيتسمعو ... و فحالا الحال تغير شوية الغيوم زادو غطاو على الشمش لفوق ... دخل سعيد من موراها كيجريي و غوت : نعيييييمة
نعيمة دارت عندو مخنزرة و وقفت : علااااش تابعنييي بقااا معاهااا حسن ليك
سعيد قرب منها و شد من كتفها : نعيمة اش كتخربقيي
نفضت يدها منو : طلق منيي سييير رجع عندهاا و دير بحثك معاها و تزوج بيها نتا كاع ....ريح دخلت تاني تدور تما و تطلق صوتها فحالا كتسوط









🔴 ممنوع قراءة القصص المخيلة للآداب و أنت على صيام