نجوى دارت بصدمة عند آية مخرجة عينها : آاااااية عاوتانييي ....آية مكانتش كتشوف فيها كانو عينيها موسعيين في الفراغ و نفسها كتطلع و كتنزل وودنيها تسدو مبقات كتسمع حتى شي حاجة من حولها ...و شفايفها كيلملمو غير باسم برقان و كتشوف قدامها مجمدة فحالا ترفعت على العالم و انفاسها بدات كتهيج ...نجوى كتشوفها كتشوف قدامها يلاه جات دور تشوف فين كتشوف ....و هي تنوض آية دغيا من الكرسي لايحة كتوبتها كلهم على الارض و بلا اي سابق إنظار عفطت عليهم بلا شعوور و مشات كتجرييي على جهدها ...و عينيها على نقطة وحدة كتسمع غير صوت قلبها لي كيتسارع مع خطواتها و انفاسها كتنهج و هي كتسابق مع رييح و كتردد اسم برقان و هي كتنهج .... كانت كتجريي على طول الممر متوجهة لعندووو .... و كلما كتقرب كتوسع عينيها .....و هي كتشوف فيه ... نفس الشعر كتداعبو الريح و نفس النظرات النسرية الحادة و هو كيشوف في تقاطع الطرق و كيتمشا بوحد رزانة ...و على وجهو علامات الجدية ....و لابس كوستييم بالكحل.... و متوجه لعند جماعة من الرجال لي حتى هما لابسين لي كوستيم و واقفين بعيد في مفترق الطرق ....حتى كيحرك عينو بالتدرييج لعند آية لي جاية كتجري بوحد السرعة حتى لعندو وهي كتشوف فيه .....و كتحسب لخطوات غير امتا توصل لعندو و تلمسووو و عقلها و قلبها كانو على دراية انه حقيقي ماشي وهم كيف قالوو ليهاا حقيقي... كتحس بروحها كترجع تختارق جسدها و دخل فيه فحالا كترجع للحياة لي هجراتها من بعدو و هي تشهق بإسمو : برقااان ...وتلاحت لعندو كليا و تعلقت في عنقو محوطة عليه بيديها و مزيرة عليهم و صدرها ضاغط على صدرو ...و غير صباع رجليها لي كيقيسو للارض بحكم فارق الطول ...و هي مزيرة عليه و غمضت عينييها و هي في احضانو و أخيراااااا....ش
نجوى ناضت من موراها فاش كانت تاتجري و تتغوت برقان كان كيحساب ليها بلي حماقت ....حتى كتبان ليها صحبتها عنقت راجل و ماشي اي راجل زويييين بزاااف ....وقفت في بلاصتها مصدوومة ...و مدهوشة كتشوف فيهم .... و مشات كتجريي تابعاااهااا
آية كانت مزيرة علييه و مغمضة عينيها و دموع كينزلو ليها و كتحس بلحية ديالو في خدها كتخدشها كيفما كانت ...حتى تحطت يد كبيرة على كتفها و فحالا كتبعدها ...آية فتحت عينيها بهدوء و رجعت للور و هي حاطة يدها على كتافو العراض و هزت فيه عينيها المدمعين ... كانت على ملامحو علامات الاستغراب و بنفس الصوت الرجولي والشجي والهادئ التابع لبرقان كانت كلماتو كالتالي : كنظن انك غلطتي في شخص ا انسة الاسم ديالي ماشي برقان .... نجوى يلاه وصلت لعندهم و وقفت من موراها و كتحول عينيها بيناتهم كتشوف اية معنقة شخص في قمة الوسامة و الاناقة و كتندب حناكها
آية و هي كتشوف فيه موسعة عينيها على قدهم عقلها دخل في صدمة من بعد لكلام ديالو مشاعرها لي كانت هائجة بالشوق واللهفة توقفت مع قلبها لي مبقاتش كتسمع دقاتو و هي كتشوف وجهو لي هو كأنه برقانها لي كتعرفو كمشت وجهها بإستغراب كترجم لفوضى لي نايضة في عقلها و حاطة يدها فوق كتافو ونطقت بصوت كيرجف : و و ش شنو سميتك؟ ( نجوى عضت شفايفها)
هو بملامح جدية : انا راجس
آية كيزيد عقلها يتلقى صدمة اخرى : ر راجس ؟
نجوى دخلت بسرعة و شدتها من كتافها مرجعاها للور و هي كتشوف في السيد مستغرب كيشوف في اية لي مزال رافعة يديها باغا تقيسو :اجي ا اية سمح لينا اسيدي راه غير تغالطتي ليها مع خوها لي في براا ...حرك غير عينو لنجوى و بتعبير بشوش و هادئ تكلم : ماشي مشكيل نستأدن منكم .... و حول عينو لآية لمحها لثانية و دار كيتمشى قدام عيون آية لباكية و هي كتشوفو غادي كيتمشي قدامها وعاطيها بضهرو
نجوى دارت عندها كتغدد : اوييييلي ا آية غيسحبووك حمقة أجيييي ....و جرتها
من يدها غادا بيها ...آية مزال عينيها معاه كتشوف في هيئتو و بنيتو و شعرو
... و في ودنيها كلمة وحدة " هو ماشي برقان " ....و نجوى غادا بيها
....تمشى راجس لعند مجموعة من دوك رجال لي واقفين تما منهم عميد الكلية و
بعض الاشخاص المهميين ...لي بمجرد ماشافوه جا ...عطاوه الاهتمام و رؤوسهم
محدورة قدامو و كيتبسمو ....وقف عاطي بضهرو و يدو مخشيين في جيبو ...من
طريقتو كيبان هو الارفع مقام منهم
نجوى غادا و مرجعة آية لبلاصتها ...و جلستها مصدومة في بلاصتها كتشوف غير في الفراغ ماوعياش بدنيا لي ديرا بيها
نجوى نزلت كتجمع في داكشي و معصبة ديال بصح : صافي وصلنا لسطاج ديال المسطييين حنااا نشوفووو عباد الله و نمشيو نجرييو و نعنقوووهم (هزت داكشي و ناضت جلست كتشوف فيها مخنزرة ) ياك هدرنا على هاد برقاااان بلييي مكينش رجعتيي عاوتاني من لول (آية حادرة راسها و كتسمع حاجة وحدة هي صوت قلبها لي بدا كيتسارع من قوة ضخ الدم في الشرايين ديالو تفكيرها و بالها كولو مع برقااان لدرجة لحرارة لي في جسمها تصاعدت لعقلها لشدة الصدمة لي ضغطت على تفكيرها و نجوى رجعت لكتابها ) تاكنقولو سالينا من هادا برقان و كتجبدييه تانيي حنا منساليوش منووو خلاص ....آية بدا قلبها وجسمها كيرجفو و دنيا كدور بيها كان وجهو و شكلو و حتى نفس ريحتو و نفس النظرة و العيون لي كانو كيشوفو فيها هي كتعرفو مزيان ....و الاعظم من هادشي فاش عنقاتو محستش بفرق قلبها و روحها ميمكنش يخطئو .... و كتفكر فاش كانت قدامو و قال هو ماشي برقان ...راسها بدا كيضرها بزاااف من كثرة الضغط والصدمة لي تعرضت ليهم فحالا بدا كيتخلط ليها وهمها مع الحقيقة .... لألم لي كتحس بيه في راسها بزاااف و هي طلع يديها كترعدو لراسها و شدت منوو مكمشة وجهها : لااا لااا ميمكنش لااااااا ....نجوى دارت عندها مصدومة و شدت من كتفها خايفة عليها : آية آية اية مالكييي اية ....بدا شوية الدم كينزل ليها من نيفها بحكم الحرارة و للضغط ... و لقدرة الاستحمال عندها وصلت لحدها الاقصى ....و هي تقلب عينيها و غيبت و طاحت من الكرسي لأرض ....تبعتها نجوى كتحاول تشدها و و جلست على ركابيها كتحرك فيها مخلوعة عليها : آاااااية آاااااية آااااية عتقووووونيييي اية عتقوووووووونييي
ييي .....بدات كتغوت على جهدهاااا و دور يمين و شمال كتستنجد بالمساعدة
آية سادة عينيها مغيبة حتى كتسمع اصوات دايرين بيها ....صوت تخطيط القلب بطييط طيييط ...و صوت خطوات خفيفة حداها ....بدات كتفتح عينيها بشوية بشوية كتشوف في صقف و كتكمش وجهها ....كان صقف عبارة على اضواء منووو فيه ...و كتحس بيديها مخدرة عليها ....بدات كتحول عينيها و كتحاول غا تستدرك راسها ....كانت في وحد الغرفة فخمة و واسعة بزاااف و فيها فرملية خاصة كدوور تما بطابلية بيضة ....و ناضت بشوية عليها لقات راسها بلا شال
نجوى كانت جالسة فوق الفوطوي لي حدا السرير و مجموعة على راسها وساهية في الفراغ تاكتبان ليها صحبتها ناضت : آية ؟
نجوى غادا و مرجعة آية لبلاصتها ...و جلستها مصدومة في بلاصتها كتشوف غير في الفراغ ماوعياش بدنيا لي ديرا بيها
نجوى نزلت كتجمع في داكشي و معصبة ديال بصح : صافي وصلنا لسطاج ديال المسطييين حنااا نشوفووو عباد الله و نمشيو نجرييو و نعنقوووهم (هزت داكشي و ناضت جلست كتشوف فيها مخنزرة ) ياك هدرنا على هاد برقاااان بلييي مكينش رجعتيي عاوتاني من لول (آية حادرة راسها و كتسمع حاجة وحدة هي صوت قلبها لي بدا كيتسارع من قوة ضخ الدم في الشرايين ديالو تفكيرها و بالها كولو مع برقااان لدرجة لحرارة لي في جسمها تصاعدت لعقلها لشدة الصدمة لي ضغطت على تفكيرها و نجوى رجعت لكتابها ) تاكنقولو سالينا من هادا برقان و كتجبدييه تانيي حنا منساليوش منووو خلاص ....آية بدا قلبها وجسمها كيرجفو و دنيا كدور بيها كان وجهو و شكلو و حتى نفس ريحتو و نفس النظرة و العيون لي كانو كيشوفو فيها هي كتعرفو مزيان ....و الاعظم من هادشي فاش عنقاتو محستش بفرق قلبها و روحها ميمكنش يخطئو .... و كتفكر فاش كانت قدامو و قال هو ماشي برقان ...راسها بدا كيضرها بزاااف من كثرة الضغط والصدمة لي تعرضت ليهم فحالا بدا كيتخلط ليها وهمها مع الحقيقة .... لألم لي كتحس بيه في راسها بزاااف و هي طلع يديها كترعدو لراسها و شدت منوو مكمشة وجهها : لااا لااا ميمكنش لااااااا ....نجوى دارت عندها مصدومة و شدت من كتفها خايفة عليها : آية آية اية مالكييي اية ....بدا شوية الدم كينزل ليها من نيفها بحكم الحرارة و للضغط ... و لقدرة الاستحمال عندها وصلت لحدها الاقصى ....و هي تقلب عينيها و غيبت و طاحت من الكرسي لأرض ....تبعتها نجوى كتحاول تشدها و و جلست على ركابيها كتحرك فيها مخلوعة عليها : آاااااية آاااااية آااااية عتقووووونيييي اية عتقوووووووونييي
آية سادة عينيها مغيبة حتى كتسمع اصوات دايرين بيها ....صوت تخطيط القلب بطييط طيييط ...و صوت خطوات خفيفة حداها ....بدات كتفتح عينيها بشوية بشوية كتشوف في صقف و كتكمش وجهها ....كان صقف عبارة على اضواء منووو فيه ...و كتحس بيديها مخدرة عليها ....بدات كتحول عينيها و كتحاول غا تستدرك راسها ....كانت في وحد الغرفة فخمة و واسعة بزاااف و فيها فرملية خاصة كدوور تما بطابلية بيضة ....و ناضت بشوية عليها لقات راسها بلا شال
نجوى كانت جالسة فوق الفوطوي لي حدا السرير و مجموعة على راسها وساهية في الفراغ تاكتبان ليها صحبتها ناضت : آية ؟
آية دارت عندها : نجوى ف فين انا ؟ ...و هزت يديها كتلقاها كونكيطي مع سيروم وجهاز تخطيط لقلب لي حداها
نجوى ناضت دغيا لعندها و هي شادة وحد سشية تاع دوا ومشات وقفت حدا راسها وجهها فيه تعابير القلق على صاحبتها : راه غير سخفتي و جبناك لهنا تا خالتي مقلتهاش ليها كتصوني كنقول ليها راحنا غير تندورو واش كتحسي براسك بخير دابا ؟ خلعتيني عليك اصحبتي
آية و مزال كتحس بالعيا و راسها ثقيييل عليها هو و لسانها: لحمد لله ....هو يتفتح الباب دارو بجوج و دخل وحد طبيب لابس طابلية شافهم و تبسم
الطبيب : فاقت ؟ (و تمشا لعندهم )
نجوى : اااه يلاه فاقت
الطبيب داير يدو في جيابو : باش كتحسي ا اية مزيان ؟ ....اية حركت ليه غا راسها
نجوى : واش ا دكتور غاتبات هنا
الطبيب : لا معندهاش ديك الخطورة غير راسها وصل لوحد الشدة ديل الضغط مقدرش يتحملها داكشي باش سخفت خاصها تشرب غير الدوا و ترتاح شوية
نجوى : اه اه دوا هاهوا في يدي
الطبيب : و يمكن ليكم تخرجوها لابغيتو دابا .... بقات نجوى كتهضر مع طبيب ....و آية مامعاهمش دورت وجهها لهيه و كتفكر واش بصح هي عنقت برقان مستحيل غتكون غير تتحلم عوتاني كيفما ديما و حتى دابا حلمت بوحد كيشبه ليه ...غير هي معرفتش امتا وكيفاااش طاحت و امتا جابوها لهنا ...جات لفرملية حيدت ليها السيروم وتخطيط القلب من يديها ....و نجوى دارت لآية شالها على راسها ...عاد نوضتها شادة منها و كتمشيها على رجليها آية كتحس بلي راسها و روحها و جسمها و كولشي فيها مدكدك بزاف ...غير نوضوها دغيا تكات على كتف نجوى ....لي كانت شادة منها ومعنقاها ...و خرجتها من تما من البيت للممر ديال المستشفى لي كان كبيير و فخم ....و باين تاع الفلوس ...آية كتشوف بعويناتها و كترجع تسدهم حيت مكتقدرش تبقا تشوف بزاف في ضو كتحس بدوخة ....هبطتها في سانسور و خرجت بيها ....آية فينما تحل عينيها كتبان ليها غير ضبابة قدامها وكتحس بدوخة وكترجع تسد عينيها دغيا راسها مزال ما سترجع قوتو و رجليها غير كتجر فيهم في المشي وهي متكية على كتف نجوى ...حتى سمعت شي باب تحل
نجوى : طلعي ا اية طلعي ...آية حدها حلت عينيها شوية و كتبان ليها دنيا مضببة وكدور بيها ...حتى طلعتها نجوى في البلاصة لي لور و طلعت حداها ...لوحد الكوسان كولو جلد بالقهوي فاخر ...آية منتابهت لوالو من غير انها غا طلعت رجعت راسها فوق كتف نجوى و غمضت عينيها كتسمع نجوى قالت العنوان تاع دار و رجعت كتشوف في اية لي ناعسة عليها ....و آية داتها عينيها و نعست على كتفها ....تاكتحس بيها كتفيقها
نجوى : اية اية نوضي راه وصلنا (اية عاد حلت عينيها و شافت في نجوى لي خرجتها من ديك الطموبيل الكحلة الفاخرة ) شكرا ...و دات اية لي باغا غير فين تحط راسها و تغمض عينيها و تكمل نعاسها كتحس براسها و داتها عيااانين بزاف....داتها لدار و دقت لباب حلت ليهم حياة خير و سلام حتى كتشوف بنتها في ديك الحالة ...و هي تلاح شدت منها : اويلييي مال بنتي اية
نجوى ناضت دغيا لعندها و هي شادة وحد سشية تاع دوا ومشات وقفت حدا راسها وجهها فيه تعابير القلق على صاحبتها : راه غير سخفتي و جبناك لهنا تا خالتي مقلتهاش ليها كتصوني كنقول ليها راحنا غير تندورو واش كتحسي براسك بخير دابا ؟ خلعتيني عليك اصحبتي
آية و مزال كتحس بالعيا و راسها ثقيييل عليها هو و لسانها: لحمد لله ....هو يتفتح الباب دارو بجوج و دخل وحد طبيب لابس طابلية شافهم و تبسم
الطبيب : فاقت ؟ (و تمشا لعندهم )
نجوى : اااه يلاه فاقت
الطبيب داير يدو في جيابو : باش كتحسي ا اية مزيان ؟ ....اية حركت ليه غا راسها
نجوى : واش ا دكتور غاتبات هنا
الطبيب : لا معندهاش ديك الخطورة غير راسها وصل لوحد الشدة ديل الضغط مقدرش يتحملها داكشي باش سخفت خاصها تشرب غير الدوا و ترتاح شوية
نجوى : اه اه دوا هاهوا في يدي
الطبيب : و يمكن ليكم تخرجوها لابغيتو دابا .... بقات نجوى كتهضر مع طبيب ....و آية مامعاهمش دورت وجهها لهيه و كتفكر واش بصح هي عنقت برقان مستحيل غتكون غير تتحلم عوتاني كيفما ديما و حتى دابا حلمت بوحد كيشبه ليه ...غير هي معرفتش امتا وكيفاااش طاحت و امتا جابوها لهنا ...جات لفرملية حيدت ليها السيروم وتخطيط القلب من يديها ....و نجوى دارت لآية شالها على راسها ...عاد نوضتها شادة منها و كتمشيها على رجليها آية كتحس بلي راسها و روحها و جسمها و كولشي فيها مدكدك بزاف ...غير نوضوها دغيا تكات على كتف نجوى ....لي كانت شادة منها ومعنقاها ...و خرجتها من تما من البيت للممر ديال المستشفى لي كان كبيير و فخم ....و باين تاع الفلوس ...آية كتشوف بعويناتها و كترجع تسدهم حيت مكتقدرش تبقا تشوف بزاف في ضو كتحس بدوخة ....هبطتها في سانسور و خرجت بيها ....آية فينما تحل عينيها كتبان ليها غير ضبابة قدامها وكتحس بدوخة وكترجع تسد عينيها دغيا راسها مزال ما سترجع قوتو و رجليها غير كتجر فيهم في المشي وهي متكية على كتف نجوى ...حتى سمعت شي باب تحل
نجوى : طلعي ا اية طلعي ...آية حدها حلت عينيها شوية و كتبان ليها دنيا مضببة وكدور بيها ...حتى طلعتها نجوى في البلاصة لي لور و طلعت حداها ...لوحد الكوسان كولو جلد بالقهوي فاخر ...آية منتابهت لوالو من غير انها غا طلعت رجعت راسها فوق كتف نجوى و غمضت عينيها كتسمع نجوى قالت العنوان تاع دار و رجعت كتشوف في اية لي ناعسة عليها ....و آية داتها عينيها و نعست على كتفها ....تاكتحس بيها كتفيقها
نجوى : اية اية نوضي راه وصلنا (اية عاد حلت عينيها و شافت في نجوى لي خرجتها من ديك الطموبيل الكحلة الفاخرة ) شكرا ...و دات اية لي باغا غير فين تحط راسها و تغمض عينيها و تكمل نعاسها كتحس براسها و داتها عيااانين بزاف....داتها لدار و دقت لباب حلت ليهم حياة خير و سلام حتى كتشوف بنتها في ديك الحالة ...و هي تلاح شدت منها : اويلييي مال بنتي اية
نجوى : ندخلوها ا خالتي بعدا وعاد نعاود لييك
حياة مخلوعة على بنتها وكاملة كترعد : يكما رجعت لبنتي ديك الحالة عوتاني ياك ولات بخير
نجوى : غنعاود ليك كلشي ا خالتي غا نطلعوها بعدا للبيت....طلعتها
نجوى و حياة لبيتها و خلاوها تكا على ناموسية ترتاح ليها
نجوى : غير ا خالتي كانت تتحفظ بزااف و طاحت و ديناها لكلينيك
حياة وجهها تخطف منو اللون وزادت تخلعت على بنتها كثر : اويلي على كلينيك
نجوى : تهدني اخالتي راه معندها والو لحمد لله طبيب قال غير مخصهاش تضغط على راسها في لحفاضة ومتسطخيساش و تشرب هاد الدوا
حياة قلبها ولااا حساااس بزااف جيهت بنتها ولات خايفة عليها من اي حاجة داكشي لي دازو منو ماشي ساهل مبغاتش تشوفها مرة خرى في نفس لحالة : معندي مندير انا بهاد القرايا لي غتمرض ليااا بنتيي تجلس منها و ترتاح
نجوى : خالتي راه هاد القرايا هي لي كتنسيها اجي معايا نشرح ليك نخليوها ترتاح ....اية كانت عاطية بضهرها و داتها عينيها غارقة في نعاس
مع آدان المغرب ....آية عاد لقات راحتها و بدات كتحل عينيها تاني كتسمع الحركة في بيتها ...ناضت كتبان ليها نجوى جالسة لهيه و شادة البيسيي و كتحفظ مسكينة باغا تفاليدي
آية فاقت مرتاحة شوية وراسها مبقاش كيضرها بزااف : نجوى شحال في الساعة
نجوى غاسمعتها فاقت حطت كلشي في يديها ومشات لعندها : اية فقتي بلاتي خاصك تشربي الدوا ....مشات لوحد البلاطو محطوط تاع الماكلة هزت منو كاس ديال الما و كينة و عطاتها ليها تبلعها : شربي هادي راه قال طبيب تاع راس ....اية خداتها من عندها و شربتها و نجوى جلست حداها ربعت رجليها
نجوى : كتحسي براسك مزيان دابا
اية مدت ليها الكاس : ااه الحمدالله
نجوى : ايوا الحمدالله (سكتت شوية عاد دوات ) اية ماشي هدرنا في موضوع برقان بلي خاصك تنسايه صافي باراكا مع تعدبي في راسك ا ختي واش حتى لدابا مزال مقتانعتيش بلي غير كتوهمي
أية دغيا هزت فيها عينيها و قرمت حجبانها : برقاان (و هي توسع عينيها على قدهم وانفاسها بداو كيهيجو ) برقااان و و واااااش انااا عنقت شي حد ا نجوى ؟
نجوى : عاااد طفات عليك الشمعة و عقلتي ايوا مزيان ا لالة منين عقلتي على راسك مشيتي تجرييي و عنقتيي وحد زييين و بركتيي كتقولي ليه برقان هاداك زيييين كلووووو برقاااان
اية كتشوف فيها مصدومة و هي كتسمع دقات قلبها كتسارع وعقلها كيحاول يستوعب ان داكشي مكانش حلم كيف كانت كتخيل حطت يدها على راسها لي بدا يضرها وكمشت وجهها : ا ا ا ادن داكشي بصح ؟
نجوى : نتي راه تسطيتي ا اية غيولي اي راجل دايز تمشي تلاحي عليه و تعنقيه و تقولي ليه برقان و ليني فاش طحتي و بقيت كنغوت هو مسكين لي جا و هزك من لرض صراحة واخا كنتي طيحة مي كان تيتيز بقيت غا حالة فيه فمي و هو لي داك لكلنيك و خلصو و فاش رجعنا رجعنا في وحد الطموبيل ياختيي واااعرة بالشيفور ديالها (اية فاتحة فمها فيها مصدومة من هادشي لي كتسمع ادن مكانش وهم كان حقيقة برقان كان حقيقة ) و لكن خاصنا نشكرووه او خاااصك نتيي تشكرييه و تقولي ليه سمحليا على لبارح حيت راه ما بلان ماوالو داكشي لي درتي
حياة مخلوعة على بنتها وكاملة كترعد : يكما رجعت لبنتي ديك الحالة عوتاني ياك ولات بخير
نجوى : غنعاود ليك كلشي ا خالتي غا نطلعوها بعدا للبيت....طلعتها
نجوى : غير ا خالتي كانت تتحفظ بزااف و طاحت و ديناها لكلينيك
حياة وجهها تخطف منو اللون وزادت تخلعت على بنتها كثر : اويلي على كلينيك
نجوى : تهدني اخالتي راه معندها والو لحمد لله طبيب قال غير مخصهاش تضغط على راسها في لحفاضة ومتسطخيساش و تشرب هاد الدوا
حياة قلبها ولااا حساااس بزااف جيهت بنتها ولات خايفة عليها من اي حاجة داكشي لي دازو منو ماشي ساهل مبغاتش تشوفها مرة خرى في نفس لحالة : معندي مندير انا بهاد القرايا لي غتمرض ليااا بنتيي تجلس منها و ترتاح
نجوى : خالتي راه هاد القرايا هي لي كتنسيها اجي معايا نشرح ليك نخليوها ترتاح ....اية كانت عاطية بضهرها و داتها عينيها غارقة في نعاس
مع آدان المغرب ....آية عاد لقات راحتها و بدات كتحل عينيها تاني كتسمع الحركة في بيتها ...ناضت كتبان ليها نجوى جالسة لهيه و شادة البيسيي و كتحفظ مسكينة باغا تفاليدي
آية فاقت مرتاحة شوية وراسها مبقاش كيضرها بزااف : نجوى شحال في الساعة
نجوى غاسمعتها فاقت حطت كلشي في يديها ومشات لعندها : اية فقتي بلاتي خاصك تشربي الدوا ....مشات لوحد البلاطو محطوط تاع الماكلة هزت منو كاس ديال الما و كينة و عطاتها ليها تبلعها : شربي هادي راه قال طبيب تاع راس ....اية خداتها من عندها و شربتها و نجوى جلست حداها ربعت رجليها
نجوى : كتحسي براسك مزيان دابا
اية مدت ليها الكاس : ااه الحمدالله
نجوى : ايوا الحمدالله (سكتت شوية عاد دوات ) اية ماشي هدرنا في موضوع برقان بلي خاصك تنسايه صافي باراكا مع تعدبي في راسك ا ختي واش حتى لدابا مزال مقتانعتيش بلي غير كتوهمي
أية دغيا هزت فيها عينيها و قرمت حجبانها : برقاان (و هي توسع عينيها على قدهم وانفاسها بداو كيهيجو ) برقااان و و واااااش انااا عنقت شي حد ا نجوى ؟
نجوى : عاااد طفات عليك الشمعة و عقلتي ايوا مزيان ا لالة منين عقلتي على راسك مشيتي تجرييي و عنقتيي وحد زييين و بركتيي كتقولي ليه برقان هاداك زيييين كلووووو برقاااان
اية كتشوف فيها مصدومة و هي كتسمع دقات قلبها كتسارع وعقلها كيحاول يستوعب ان داكشي مكانش حلم كيف كانت كتخيل حطت يدها على راسها لي بدا يضرها وكمشت وجهها : ا ا ا ادن داكشي بصح ؟
نجوى : نتي راه تسطيتي ا اية غيولي اي راجل دايز تمشي تلاحي عليه و تعنقيه و تقولي ليه برقان و ليني فاش طحتي و بقيت كنغوت هو مسكين لي جا و هزك من لرض صراحة واخا كنتي طيحة مي كان تيتيز بقيت غا حالة فيه فمي و هو لي داك لكلنيك و خلصو و فاش رجعنا رجعنا في وحد الطموبيل ياختيي واااعرة بالشيفور ديالها (اية فاتحة فمها فيها مصدومة من هادشي لي كتسمع ادن مكانش وهم كان حقيقة برقان كان حقيقة ) و لكن خاصنا نشكرووه او خاااصك نتيي تشكرييه و تقولي ليه سمحليا على لبارح حيت راه ما بلان ماوالو داكشي لي درتي