قصتي مع الخدامة
مرحبا بكم من جديد متابعين موقع الخاص بالقصص مغربية بالدارجة ليوم انحط ليكم قصة جديد تحت عنوان قصتي مع الخدامة
نتمنا تعجبكوم يلاه نبداااو و ماتنساوش تكتبوا ارائكم على القصة لتحت
القصة كاملة
كانت باقا الحشمة و الحيا و ناس داخلين سوق راسهم .. بطل القصة عصام (الاسم
مزيف لتفادي داكشي) كان فعمرو 4 سنين ملي مو جابت الخدامة من نواحي خريبگة
بحكم كانت الام ديالو و الاب ديالو يلا كي اسو فحياتهم حيت عصام جا بكري
من بعد ما تزوجو و خصهم يخدمو بجوج باش يتكافاو مع المصاريف حيت كانو
ساكنين ف الدار البيضاء و شحال هادي كان باش تجي تعيش فهاد لمدينا خاص يكون
عنزك داكشي ديال نحاس .. الخدامة جات و عصام كان باقي صغير يعني هيا رباتو
على يديها و كان عصام عندو ختو كبر منو بعام واحد عصام كان كي خاف بزاف من
الخدامة حيت امور التربية كانت عليها و الم ديالو كانت عاصيا الخداما كل
الصلاحيات باش تربيه بمعنى يلا دار شي حاجة هي لي كدربو بنسبا ليه هو و
لختو .. دري بدا كي كبر و كي عرف و كي لاحظ .. الخدتما من بعد ما كتنعس
الدراري كاتمشي تشد تلفازة و تبدا تفرج حيت كان نعاس مع 7 و الاب و الام ما
كي دخلو حتا 10 كانت كل نهار كتفرج ف الافلام المكسيكية حيت طاحت ف واحد
القنات فيها غي الافلام المكسيكية بدون دبلجة و بدون قطع اللقطات .. بلاتي
نوصف ليكم الخدامة .. كان ف عمر ديالها 30 32 عام طويلة عندها ترماحة بثول
واقف لفخاض عامرين شعر طويل و 60% زوينة لهضرة ديالها عروبية بحكم جات من
خريبگة .. سيدا كانت يوميا كتفرج ف المسلسلات و راك عارفين المسلسلات
المكسيكية المخير فينا جابو على مانويلا و مارگاريطا .. و لاكن فديك
القنات كان كولشي كي بقا يعني مكيحيدو والو سيدة كتشوف دكشي و كتكبت و
الجمرة لي غيها غاديا و كتكبر مع هيا ما مزوجة ما والو وكبرات .. عصام واحد
نهار ما جاهش نعاس و غادي كي تسلت باغي يمشي لكورينة يضرب شي لانانة و لا
شي لعيبة ياكلها و هو دايز مسلت حيت الا شافتو غادي دربو حيت ديرة هي حضر
التجول فديك لوقيتة ..
و هو غادي كي شوف الخدامة حالة فمها ف ديك
تلفازة و الضلام و شادا تيليكوموند ف يديها ترقبا ل اي حركة .. عصام غادي
يضرب على تلفازة غادي يشوف واحد مولاتي تيتيزة و وتحد پوگوس خدامين كي
تعاضو و كيتفورطاو و الخدامة حالة فمها ما كرهاتش دخل عندو عصام تصدم حيت
هو كان,حاط الخدامة غواحد المرتبة بحال مو الخدامة ضربات على عصام شافها
فديك الحالة و لاكن ما بغاتش دير البلبلة حيت كانت ساعة 09:45 و دار قربو
يجو .. عصام رجع كي تسلت ل بيت ديالو و الصدمة باقا فيه و الخدامة جاريا
معاه .. دازت ديك ليلة صبح صباح مشاو دراري لمدراسة و بقات ااخدامة ف دار و
كتخمم كي دير باش عصام ما يفرشهاش و يگول كولشي .. سيدة حادگة وجدات لغدا و
قدات دار من دكشي .. الام عاجباها لخدامة حيت درويشة و مهنياها من شعل دار
و تربيا ديال دراري .. جاو دراري تغداو رجعو لمدراسة و جاو مع 6 دارو
كاسكروط و صلات وقيتة ديال نعاس .
لخدامة نعسات لبنت و خلات عصام گالت ليه شميت فيك ريحت لعرگ غادي دخل
دوش گال ليها واخا دخلات هيا و ياه دري عندو 13 عام ولا عارف كولشي و خاف
يگول ليها خليني نعوم بحدي خافت ضربو حيدات ليه حويجو وبدات تغسل ليه هو
كاتجيه عادية حيت عتابرها بحال مو مي هو ما هرفش بلي ملي كتبغي تعوم ختو ما
كاديرش ليها بحالو هو .. يعني ملي كتعوم ختو كتحليها دير صابون ل الجسم
ديالها بحدها مي عصام هيا لي كادير ليه صابون و تبقى تحسس ليه فجسمو و تقيص
ليه ثبو بحكم الكبت لي فيها .. وهنا غتكون المفاجأة لي عمرها طرات ليه ملي
عام معاها و هيا هنا فين غادي تخدم الخطة ديالها باش عصام يسكت حياتو
كاملا ... و هم كي عومو الخدامة گات اف حتا انا عرگت اليوم و باغا ندوش .. و
بدات كتحيد ف حويجها قدامو و بال ليه البثول لي قد رلسو و ترما لي الا دخل
ليها غادي يتوضر بقا غي حال فمو و هيا رادا لبال . و هو فبالو كي گول او
اش هادشي الا كان هادشي عادي لاش ما دارتهاش شحال هادي .. و هيا تسرفقو
تسرفيقة خفيفة و گالت ليه اجي نعس فوق فخاضي نكمل ليك ضهرك و هو عادي وحال
فمو و هيا كتكب لما عليه و عليها .. سلاو دوش لبساتو حويجو گالت ليه فيك
جوع گال ليها لا گالت ليه فيك نعاس گال ليها لا. . و هو كي غادي ينعس و هوا
كي شاف داكشي .. جراتو قدام تلفازة و حطاتو ف حجرها و بدا المسلسل ..
فينما تكون شي لقطة ديال البوسان كاتبوس عصام و كاتلمس فيه ...
ف العيد
لكبير الخدامة بغات تمشي لدارهم و تعيد معاهم گالت ل الام ديال عصام يجيو
عندهم مورا العيد و دوزو عدنا شي يامات .. گالت الوالدة ديال عصام لوالد
ديالو .. نيت حنا معدنا فين نمشيو نعيدو نمشيو ندوزو شي يمات و نتعرفو على
لعاءلة ديالها ب طبيعت الحال الخدامة ما مشات حتا دوشات و دخلات معاهت عصام
حيت الاب و الام كانو نتعسين و ختو كانت كتفرج .. داك دوش رجعوه فيلم يدار
ف الصفحة زرقة سيدا كاع هوايشها و الكبت ديالها جبداتو و كتخلي عصام لي
كان فعمرو 14 عام يبزل فيها و رضع و يحط ثبو ف تبونها هو كان غي كي قيم
مازال ما بلغ و وخا تنوض الام و تلقاهم داخلين بزوج غاتجيها عادية مي
الخدامة كانت كاتفادا تشوفها و تخلي داكشي بينها وبين عصام .. بقاو مني منك
مني منك حتا سخفو بزوج وتشبحو فداك لحمام و هو فوف منها و موسد داك البثول
خرج هوا تبعاتو منربعد ما جمعات الحمام .. جمعات حوايجها خدات لفلوس و
مشات .. دوزو لعيد تاني عيد تالت عيد جمعو جويجهم و تحركو .. و صلنا لدارهم
شافت عصام بحال شافت جوني جاي لعندها و هو الحنكليس ديالو مزال ف مرحلة
النمو .. ام هو عادي زعما ماشي بحال شغف ديالها لي جاي من الكبت ديالها ..
سلام سلام تعرفنا على فميلتها .. دراوش على قد الحال رحبو بينا تغدينا
دوزنا لعشيا جا وقت نعاس .. هم عندهم دار كبيرة والاكن البيوت قلال .. جابت
عصام ينعس حداها حيت گالت لام ديال عصام غادي نعطيوكم بيتكم بحدكم ...
و انا و دراري و خواتاتي و مي غادي نعسو ف بيت لاخر صافي داكشي لي دار
عصام فرشات ليه حداها و نعسو .. خلات حتا تقطع الحس و كاين ضلام حيت هم كي
ضويو غي بشمع شدات يد ديال عصام و خشاتو ليه ف كيلوط ديالها و گالت ليه ف
ودنو بقات تعب بيه حتا تنعس و داكشي لي كان هو كيلعب و هيا كتسخن حتا حس
بشي حاجة سالت ملها وهو يگول ياع اش هادشي .. شدات ليه فمو ومسحات يديه و
گالت ليه نعس وهو باقي كي سمع تنهيدات ديالها ..حتا لمنبعد عاد عرف بلي
راها جابتو .. فاق عصام مالقا حتا واحد حداه من غير ختو لي كاينة ف سداري
لي مقابل معاه .. ناس هنا كي فيقو بكري ناض مشا غسل و جا لطبلا لقا كولشي
واجد البطبوط سفنج المسمن الحسوة اتاي قهوا .. كولشي فطرو من داكشي و خرج
يلعب قدام لباب .. شويا و كتبان ل عصام شي مرا لابسة جلابة و كتمشا بزربا و
دايرة القب فوق راسها ..
عصام معرفهاش و هيا تعيط ليه ماماه باش يلبس حويجو و يديرو شي دورة ف
الڤيلاج حيت مو باغا تشري البيض و السمن و اللبن و تشوف زيت الا كان .. و
حنا غادين عند واحد لمرا لي نعتاتها ليهم ام ديال الخدامة بانت ل عصام نفس
لمرا لي لابسة داك الجلابة ولاكن وجها بين و كانت خارجا من عند لفقيه ..
شكون فنضركم اه لخدامة,. و عصام قفز و گال لمو ماما ماما شوفي ما تسوقاتش
ليه حيت كانت كدوي مع لمرا و عاود گالها بجهد و هيا تلفت مو و شافتها و
گالت معرت اش كدير هادي هنا ..
و هيا
تنقز ديك لمرا گالت غا سكتي و طلبي تسليم را مسكينا ساكنها جن شي 20 عام ما
يخليها تزوج نا يخليها دير والو و من لعيد لعيد كطيح ليهم و خاصها تدبح
باش تفيق الا ما مشاتش ل عند هاد لفقيه .. صدمة شدات عصام من صبعو صغير و
هو كي سمع ديك الهضرة و مو گالت مسكينا ولاكن كان خاصها تگولها ليا .. نشات
نيشان عند مها دخلو لواحد البيت و شدو الباب عصام كان خاصو يسمع دار ودنو
عد لباب هو كي سمع و الصدما شاداه
كالت ليها غي سكتي بنتي ترزات ف
شبابها من نهار سكنها داك جن و الفقيه گال لينا ما خصهاش تزوج وغادي تبقا
عندكم ف دار حنا ما ديناهاش ف هضرتو و من بعد 3 سنين جاو فيها الخطاب و
تزوجات و ليلة الدخلا راجلها كي گول بلي شاف شي حاجة كحلة ف الوجه ديال
بنتي و ديك القصة دارت ف الڤيلاج و حتا واحد ما بقا كي قرب ولا كي دوي
معاها داكشي علاش انا صيفطتها تخدم ما مزوجاش ما مزوجاش فهاد لحضة عصام
تصدم صدمة حياتو و مو تا هيا و گات بلي ما نقدرش نخليها مع و لادي ف دار و
كان عليها تگول ليا هدشي نهار اول .. لخدامة دخلات و صدمة مازال فعين عصام
شافتو فديك لحال گالت ليه مالك ما فدرش يجوبها و بعد منها و تخبا و الام
ديال عصام حلات الباب و كتشوف فيها ب شوفة الصدمة گالت ليها نتي بنت ناس
مافيك ما يتعاب ولاكن منقدرش نخلي ولادي معاك و لا مع حتا شي وحدا من غيرك
صافي انا غادي انا غادي نخرج
من الخدما و نقابل ولادي بحدي و الا جيتي ل كازا مرحبا بيك و دموع بداو
يسيلو ليها و هيا كاتشوف ف عصام و هو خايف منها شافت ف مها و دارت ليها
براصها زعما را عرفو كولشي .. و هيا گالت وهي كاتنخصص انا و لفت ولادك و
هادشي لي فيا ما غاياديهمش و عصام تفكر گاع داكشي لي دوزو و كان فاي لحضة
كان غادي يعوجو داكشي لي فيها .. و هو ينقز و گال ماما مابقيتش باغيها حيت
الا رجعات لدار غادي تولي تبزز عليه ي ياكل ليها لحلوا
و مايقدر يگول
ليها والو و بلي هيا راصلا ر اعلى درجات الكبت حيت خيا عمرها تزوج .. گال ل
ماماه بلي هو سمع كواشي و ولات كتخلعو .. ام ديالو ما بقا ليها ما تگول من
غير تودعهم و تمشي و مع سدا ديال لباب كيسمع عصام واحد الغوت قلبو وقف
غوتة ديالها و مخلطة ب ديال شي راجل و خواتاتها كي غوتو و كي قراو القران
هربو و ركبو طوموبيل .. دارت ليام و عصام كبر و هاد سر محتاظ بيه .
النهاية ❤️
ماتنساوش تكتبوا الراي ديالكم على القصة لتحت على الفيسبوك
قصص أخرى جميلة :